(٢) أَيْ: مُرْتَفِعًا.(٣) وَقَعَ هَذَا الْحَدِيثُ عِنْد اِبْن سَعْد، وَأَوَّله " كَانَ بَيْن بَنِي قُرَيْظَةَ وَبَيْنَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - عَهْدٌ، فَلَمَّا جَاءَتْ الْأَحْزَابُ نَقَضُوهُ وَظَاهَرُوهُمْ , فَلَمَّا هَزَمَ اللهُ - عز وجل - الْأَحْزَابَ تَحَصَّنُوا، فَجَاءَ جِبْرِيلُ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمَلَائِكَةِ , فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ اِنْهَضْ إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ، فَقَالَ: إِنَّ فِي أَصْحَابِي جَهْدًا , قَالَ: اِنْهَضْ إِلَيْهِمْ فَلَأُضَعْضِعَنَّهُمْ , قَالَ: فَأَدْبَرَ جِبْرِيلُ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمَلَائِكَةِ حَتَّى سَطَعَ الْغُبَارُ فِي زُقَاقِ بَنِي غَنْمٍ مِنْ الْأَنْصَارِ ". فتح الباري (ج ١١ / ص ٤٥١)(٤) (خ) ٣٨٩٢ , (حم) ١٣٢٥٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute