(٢) الجِعْرانة: بين مكة والطائف، وهي إلى مكة أقرب. وقال الفاكهي: بينها وبين مكة بريد , وَهو اثْنَا عَشَرَ مِيلًا، وقال الباجي: ثمانية عشر ميلا.(٣) (حم) ٧٠٣٧ , (س) ٣٦٨٨، انظر الصَّحِيحَة: ١٩٧٣(٤) (خ) ٢١٨٤(٥) (س) ٣٦٨٨(٦) مَعْنَى اِسْتَأنَيْت: اِسْتَنْظَرْت، أَيْ: أَخَّرْتُ قَسْمَ السَّبْيِ لِتَحْضُرُوا , فَأَبْطَأتُمْ , وَكَانَ - صلى الله عليه وسلم - تَرَكَ السَّبْيَ بِغَيْرِ قِسْمَةٍ , وَتَوَجَّهَ إِلَى الطَّائِفِ فَحَاصَرَهَا، ثُمَّ رَجَعَ عَنْهَا إِلَى الْجِعِرَّانَة , ثُمَّ قَسَمَ الْغَنَائِمَ هُنَاكَ، فَجَاءَهُ وَفْدُ هَوَازِنَ بَعْد ذَلِكَ، فَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ أَخَّرَ الْقَسْمَ لِيَحْضُرُوا , فَأَبْطَأُوا. فتح الباري (١٢/ ١٢٨)(٧) أَيْ: رجع.(٨) (خ) ٢١٨٤(٩) (س) ٣٦٨٨(١٠) (حم) ٦٧٢٩، (س) ٣٦٨٨(١١) (حم) ٧٠٣٧ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.(١٢) (خ) ٢١٨٤(١٣) (حم) ٦٧٢٩(١٤) جَمْعُ فَرِيضَة , وَهِيَ الْبَعِيرُ الْمَأخُوذُ فِي الزَّكَاة، ثُمَّ اِتُّسِعَ فِيهِ , حَتَّى سُمِّيَ الْبَعِيرُ فِي غَيْرِ الزَّكَاة. عون المعبود (ج٦ / ص ١٣١)(١٥) قَالَ الْخَطَّابِيُّ: يُرِيدُ الْخُمْس مِنْ الْفَيْءِ لِرَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - خَاصَّةً , يُنْفِقُ مِنْهُ عَلَى أَهْلِه , وَيَجْعَلُ الْبَاقِي فِي مَصَالِحِ الدِّين , وَمَنَافِعِ الْمُسْلِمِينَ، وَذَلِكَ بِمَعْنَى قَوْلِه: " إِلَّا الْخُمُس , وَالْخُمُس مَرْدُودٌ عَلَيْكُمْ ".عون (٦/ ١٣١)(١٦) (س) ٣٦٨٨، (د) ٢٦٩٤، (حم) ٧٠٣٧(١٧) (خ) ٢١٨٤، (د) ٢٦٩٣، (حم) ١٨٩٣٣(١٨) (حم) ٦٧٢٩، (س) ٣٦٨٨، (خ) ٢٩٧٩(١٩) (خ) ٢٦٦٦، (س) ٣٦٨٨(٢٠) (حم) ٦٧٢٩، (س) ٣٦٨٨(٢١) (س) ٣٦٨٨(٢٢) (حم) ٦٧٢٩(٢٣) (س) ٤١٣٨، (د) ٢٦٩٤، انظر الصَّحِيحَة: ٦٦٩(٢٤) (د) ٢٦٩٤ , (حم) ١٧١٩٤، انظر الصَّحِيحَة: ٦٦٩(٢٥) هُوَ الْعَيْب وَالْعَار. حاشية السندي على ابن ماجه - (ج ٥ / ص ٤٦٧)(٢٦) (حم) ٦٧٢٩، (س) ٣٦٨٨، انظر الصَّحِيحَة: ٦٦٩، ١٩٧٣(٢٧) (حم) ٢٢٨٤٧، (طس) ٥٦٦٠، انظر الصَّحِيحَة: ٦٧٠، ١٩٤٢(٢٨) أَيْ: قِطْعَةٌ مُكَبْكَبَةٌ مِنْ غَزْلِ شَعْر. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٣١)(٢٩) هِيَ الْحِلْسُ الَّذِي تَحْتَ رَحْلِ الْبَعِير. عون المعبود (ج ٦ / ص ١٣١)(٣٠) (س) ٣٦٨٨(٣١) أَيْ: أَمَّا مَا كَانَ نَصِيبِي وَنَصِيبِهِمْ فَأَحْلَلْنَاهُ لَك، وَأَمَّا مَا بَقِيَ مِنْ أَنْصِبَاءِ الْغَانِمِينَ , فَاسْتِحْلَالُه يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ. عون المعبود (٦/ ١٣١)(٣٢) أَيْ: إِلَى مَا أَرَى مِنْ التَّبِعَةِ وَالْمُضَايَقَةِ أَوْ إِلَى هَذِهِ الْغَايَة. عون (٦/ ١٣١)(٣٣) أَيْ: لَا حَاجَة. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٣١)(٣٤) (حم) ٦٧٢٩، (س) ٣٦٨٨، (د) ٢٦٩٤، انظر هداية الرواة: ٣٩٥٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute