(٢) أَيْ: يَعْبُر لَهُمْ الرُّؤْيَا. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٣) وَعِنْدَ أَحْمَد: " إِلَى أَرْضٍ فَضَاءَ , أَوْ أَرْض مُسْتَوِيَة، وَفِي حَدِيث عَلِيّ: " فَانْطَلَقَا بِي إِلَى السَّمَاء ".فتح الباري (ج٢٠ص ٥٢)(٤) الكَلُّوب: مفرد الكلاليب , وهو حديدة مُعْوَجَّة الرأس , تُشبه الخَطاف.(٥) الشِّدْق: جَانِب الْفَم مما يلي الخَدَّ. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٦) (خ) ١٣٢٠(٧) (خ) ٦٦٤٠(٨) الشَّدْخُ: كَسْرُ الشَّيْءِ الْأَجْوَف. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٩) تدهده: تدحرج.(١٠) (خ) ١٣٢٠(١١) (خ) ٦٦٤٠(١٢) التنُّور: المَوْقِدُ.(١٣) (خ) ١٣٢٠(١٤) اللَّغَط: الأصوات المُخْتَلِطَة المُبْهَمَة , والضَّجَّة لَا يُفهم معناها.(١٥) أَيْ: رَفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ مُخْتَلِطَةً.(١٦) (خ) ٦٦٤٠(١٧) (خ) ١٣٢٠ , (حم) ٢٠١٧٧(١٨) (خ) ٦٦٤٠(١٩) (خ) ١٣٢٠(٢٠) (خ) ٦٦٤٠(٢١) (خ) ١٣٢٠(٢٢) أَيْ: فَتَحَ.(٢٣) (خ) ٦٦٤٠(٢٤) (خ) ١٣٢٠(٢٥) أَيْ: قَبِيح الْمَنْظَر.(٢٦) أَيْ: يُوقِدهَا، وَقَالَ فِي التَّهْذِيب: حَشَشْتُ النَّارَ بِالْحَطَبِ: ضَمَمْتُ مَا تَفَرَّقَ مِنْ الْحَطَبِ إِلَى النَّار.(٢٧) الروضة: البستان.(٢٨) (خ) ٦٦٤٠(٢٩) (خ) ١٣٢٠(٣٠) النَّوْر بِالْفَتْحِ: الزَّهْرُ.(٣١) (خ) ٦٦٤٠(٣٢) (خ) ١٣٢٠(٣٣) (خ) ٦٦٤٠(٣٤) (خ) ١٣٢٠(٣٥) اللَّبِن: جَمْع لَبِنَة , وَأَصْلهَا مَا يُبْنَى بِهِ مِنْ طِين.(٣٦) (خ) ٤٣٩٧(٣٧) (خ) ١٣٢٠(٣٨) (خ) ٦٦٤٠(٣٩) الْمُرَادُ أَنَّهُمْ يَنْغَمِسُونَ فِيهِ لِيَغْسِلَ تِلْكَ الصِّفَة بِهَذَا الْمَاءِ الْخَاصّ. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٤٠) (خ) ٤٣٩٧(٤١) أَيْ: يَجْرِي عَرْضًا.(٤٢) (الْمَحْض): هُوَ اللَّبَنُ الْخَالِصُ عَنْ الْمَاء , حُلْوًا كَانَ اللَّبَنُ أَوْ حَامِضًا. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٤٣) أَيْ: هَذِهِ الْمَدِينَةُ جَنَّةُ عَدْن.(٤٤) (خ) ٦٦٤٠(٤٥) قَالَ اِبْن هُبَيْرَة: رَفْضُ الْقُرْآنِ بَعْدَ حِفْظِهِ جِنَايَةٌ عَظِيمَة , لِأَنَّهُ يُوهِمُ أَنَّهُ رَأَى فِيهِ مَا يُوجِبُ رَفْضَه , فَلَمَّا رَفَضَ أَشْرَفَ الْأَشْيَاءِ وَهُوَ الْقُرْآن , عُوقِبَ فِي أَشْرَفِ أَعْضَائِهِ , وَهُوَ الرَّاس. فتح الباري (ج ٢٠ / ص ٥٢).(٤٦) (خ) ٦٦٤٠وهَذَا أَوْضَح مِنْ رِوَايَة جَرِير بْن حَازِم بِلَفْظِ " عَلَّمَهُ اللهُ الْقُرْآنَ , فَنَامَ عَنْهُ بِاللَّيْلِ وَلَمْ يَعْمَل فِيهِ بِالنَّهَارِ " , فَإِنَّ ظَاهِرَهُ أَنَّهُ يُعَذَّب عَلَى تَرْكِ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ بِاللَّيْلِ، بِخِلَافِ رِوَايَة عَوْف , فَإِنَّهُ عَلَى تَرْكِهِ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَة، وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ التَّعْذِيبُ عَلَى مَجْمُوعِ الْأَمْرَيْنِ: تَرْكِ الْقِرَاءَة , وَتَرْك الْعَمَل. فتح الباري (٢٠/ ٥٢)(٤٧) (خ) ١٣٢٠(٤٨) مُنَاسَبَةُ الْعُرْيِ لَهُمْ لِاسْتِحْقَاقِهِمْ أَنْ يُفْضَحُوا , لِأَنَّ عَادَتَهُمْ أَنْ يَسْتَتِرُوا فِي الْخَلْوَة , فَعُوقِبُوا بِالْهَتْكِ، وَالْحِكْمَةُ فِي إِتْيَانِ الْعَذَابِ مِنْ تَحْتِهِمْ كَوْنُ جِنَايَتِهِمْ مِنْ أَعْضَائِهِمْ السُّفْلَى. (فتح) - (ج ٢٠ / ص ٥٢)(٤٩) (خ) ٦٦٤٠(٥٠) (خ) ١٣٢٠(٥١) (خ) ٦٦٤٠(٥٢) (خ) ١٣٢٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute