(٢) (م) ٩٠٤(٣) (س) ١٥٠٠(٤) أَيْ: صَفَتْ وَعَادَ نُورُهَا. عون المعبود - (ج ٣ / ص ١٢٦)(٥) اسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى إِطَالَةِ الصَّلَاةِ حَتَّى يَقَعَ الِانْجِلَاء. فتح الباري (٣/ ٤٨٦)(٦) (خ) ٩٩٧(٧) (س) ١٤٧٥(٨) فِيهِ مَشْرُوعِيَّةُ الْخُطْبَةِ لِلْكُسُوفِ، وَاسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ الِانْجِلَاءَ لَا يُسْقِطُ الْخُطْبَة , بِخِلَافِ مَا لَوْ اِنْجَلَتْ قَبْل أَنْ يَشْرَعَ فِي الصَّلَاة , فَإِنَّهُ يُسْقِطُ الصَّلَاةَ وَالْخُطْبَة، فَلَوْ اِنْجَلَتْ فِي أَثْنَاءِ الصَّلَاة , أَتَمَّهَا عَلَى الْهَيْئَةِ الْمَذْكُورَة عِنْدَ مَنْ قَالَ بِهَا.وَعَنْ أَصْبَغ: يُتِمُّهَا عَلَى هَيْئَةِ النَّوَافِلِ الْمُعْتَادَة. فتح الباري (٣/ ٤٩١)(٩) أَيْ: عَلَامَتَانِ.(١٠) أَيْ: الدَّالَّةِ عَلَى قُدْرَتِهِ عَلَى تَخْوِيفِ الْعِبَادِ مِنْ بَأسِ اللهِ وَسَطَوْتِه، وَيُؤَيِّدُهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا نُرْسِل بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا}.(١١) (خ) ٩٩٧(١٢) (م) ٩٠١(١٣) (م) ٩٠٤(١٤) (خ) ٩٩٧(١٥) أَيْ: اِلْتَجِئُوا وَتَوَجَّهُوا. فتح الباري (ج ٣ / ص ٤٩٥)(١٦) (حم): ٢٣٦٧٩ , وقال الأرنؤوط: إسناد جيد.(١٧) (خ) ٩٩٩قَوْله: " إِلَى الصَّلَاة " أَيْ: الْمَعْهُودَةِ الْخَاصَّة، وَهِيَ الَّتِي تَقَدَّمَ فِعْلُهَا مِنْهُ - صلى الله عليه وسلم - قَبْلَ الْخُطْبَة , وَلَمْ يُصِبْ مَنْ اِسْتَدَلَّ بِهِ عَلَى مُطْلَقِ الصَّلَاة.وَيُسْتَنْبَطُ مِنْهُ أَنَّ الْجَمَاعَةَ لَيْسَتْ شَرْطًا فِي صِحَّتِهَا , لِأَنَّ فِيهِ إِشْعَارًا بِالْمُبَادَرَةِ إِلَى الصَّلَاةِ وَالْمُسَارَعَةِ إِلَيْهَا، وَانْتِظَارُ الْجَمَاعَةِ قَدْ يُؤَدِّي إِلَى فَوَاتِهَا , وَإِلَى إِخْلَاءِ بَعْضِ الْوَقْتِ مِنْ الصَّلَاة. فتح الباري (٣/ ٤٩٥)(١٨) (خ) ٩٩٧فِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ الِالْتِجَاءَ إِلَى اللهِ عِنْدَ الْمَخَاوِفِ بِالدُّعَاءِ وَالِاسْتِغْفَارِ سَبَبٌ لِمَحْوِ مَا فُرِّطَ مِنْ الْعِصْيَان , يُرْجَى بِهِ زَوَالُ الْمَخَاوِف , وَأَنَّ الذُّنُوبَ سَبَبٌ لِلْبَلَايَا وَالْعُقُوبَاتِ الْعَاجِلَةِ وَالْآجِلَة، نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى رَحْمَتَه. فتح (٣/ ٤٩٥)(١٩) (م) ٩٠١(٢٠) (حم) ٢٤٥٦٤(٢١) لَمَّا أُمِرُوا بِاسْتِدْفَاعِ الْبَلَاءِ بِالذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ وَالصَّلَاةِ وَالصَّدَقَةِ , نَاسَبَ رَدْعُهُمْ عَنْ الْمَعَاصِي الَّتِي هِيَ مِنْ أَسْبَابِ جَلْبِ الْبَلَاء، وَخَصَّ مِنْهَا الزِّنَا لِأَنَّهُ أَعْظَمُهَا فِي ذَلِكَ. فتح الباري (ج ٣ / ص ٤٩١)(٢٢) (خ) ٩٩٧ , (م) ٩٠١(٢٣) (حم) ٢٤٥٦٤(٢٤) أَيْ: مِنْ عَظِيمِ قُدْرَةِ اللهِ وَانْتِقَامِهِ مِنْ أَهْلِ الْإِجْرَام. فتح الباري (٣/ ٤٩١)(٢٥) أَيْ: لَتَرَكْتُمْ الضَّحِك , وَلَمْ يَقَعْ مِنْكُمْ إِلَّا نَادِرًا , لِغَلَبَةِ الْخَوْفِ , وَاسْتِيلَاءِ الْحُزْن. فتح الباري (ج ٣ / ص ٤٩١)(٢٦) (خ) ٩٩٧(٢٧) أَيْ: تَأَخَّرْت.(٢٨) (خ) ٧١٥(٢٩) (م) ٩٠٤(٣٠) (م) ٢٧٣٧(٣١) (خ) ٧١٥(٣٢) (خ) ١١٥٤(٣٣) (م) ٩٠٤(٣٤) (خ) ١٠٠٤(٣٥) (م) ٩٠٤(٣٦) (خ) ١١٥٤ , (م) ٩٠٤(٣٧) (س) ١٤٨٢(٣٨) (م) ٩٠٤(٣٩) الْعَشِير: الزوج.(٤٠) الْمُرَادُ بِكُفْرِ الْإِحْسَانِ: تَغْطِيَتُهُ , أَوْ جَحْدُه. فتح الباري (٤/ ٥)أَيْ: أَنَّهُنَّ يَجْحَدْنَ الْإِحْسَانَ لِضَعْفِ عَقْلِهِنَّ , وَقِلَّةِ مَعْرِفَتِهِنَّ , فَيُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى ذَمِّ مَنْ يَجْحَدُ إِحْسَانَ ذِي إِحْسَان. شرح النووي (ج ٣ / ص ٢٧٨)(٤١) أَيْ: شَيْئًا قَلِيلًا لَا يُوَافِقُ غَرَضَهَا , مِنْ أَيِّ نَوْعٍ كَانَ. فتح الباري (٤/ ٥)(٤٢) (خ) ١٠٠٤(٤٣) (خ) ١١٥٤(٤٤) (القُصْب): هِيَ الْأَمْعَاء.(٤٥) (م) ٩٠٤(٤٦) قَالَ أَبُو عُبَيْدَة: كَانَتْ السَّائِبَةُ مِنْ جَمِيعِ الْأَنْعَام، وَتَكُونُ مِنْ النُّذُورِ لِلْأَصْنَامِ , فَتُسَيَّبُ , فَلَا تُحْبَسُ عَنْ مَرْعًى , وَلَا عَنْ مَاء , وَلَا يَرْكَبُهَا أَحَد، قَالَ: وَقِيلَ: السَّائِبَةُ لَا تَكُونُ إِلَّا مِنْ الْإِبِل، كَانَ الرَّجُلُ يَنْذُرُ إِنْ بَرِئَ مِنْ مَرَضِهِ , أَوْ قَدِمَ مِنْ سَفَرِهِ , لَيُسَيِّبَنَّ بَعِيرًا، وَرَوَى عَبْد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَر عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: السَّائِبَة: كَانُوا يُسَيِّبُونَ بَعْضَ إِبِلِهِمْ , فَلَا تُمْنَعُ حَوْضًا أَنْ تَشْرَبَ فِيهِ. فتح الباري (١٣/ ٣١)(٤٧) (خ) ١١٥٤(٤٨) (م) ٩٠٤(٤٩) (س) ١٤٩٦(٥٠) خَشَاش الْأَرْض: حَشَرَات الْأَرْضِ.(٥١) (م) ٩٠٤(٥٢) (حب) ٥٦٢٢ , (خ) ٧١٢ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب تحت حديث: ٢٢٧٤(٥٣) (س) ١٤٨٢(٥٤) (م) ٩٠٤(٥٥) (س) ١٤٩٦(٥٦) (م) ٩٠٤(٥٧) (حم) ٦٤٨٣ , (م) ٩٠٤ , وقال شعيب الأرناؤوط: حديث حسن(٥٨) (م) ٩٠٤(٥٩) البُدْن والبَدَنَة: تقع على الجمل , والناقة , والبقرة، وهي بالإبلِ أَشْبَه، وسُمِّيَتْ بدَنَةً لِعِظَمِها وسِمَنِها.(٦٠) (حب) ٧٤٨٩ , انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٢٧٤(٦١) (خ) ١٠٠٤ , (م) ٩٠٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute