(٢) أَيْ: جماعة المسلمين. فيض القدير - (ج ٣ / ص ٤٢٧)(٣) عَصَى إِمَامَهُ: إمَّا بنحو بدعة , كالخوارج المتعرِّضين لنا , والممتنعين من إقامة الحق عليهم , المقاتلين عليه , وإما بنحو بَغْيٍ , أو حرابة , أو صِيال , أو عدم إظهار الجماعة في الفرائض , فكل هؤلاء لا تسأل عنهم لحِلِّ دِمائهم. فيض (ج٣ص٤٢٧)(٤) أَيْ: فميتته ميتة جاهلية. فيض القدير - (ج ٣ / ص ٤٢٧)(٥) أَيْ: تغيَّبَ عنه في محلٍّ , وإن كان قريبا. فيض القدير (٣/ ٤٢٧)(٦) أَيْ: فإنه يموت عاصيا. فيض القدير - (ج ٣ / ص ٤٢٧)(٧) المؤنة أو المئونة: القوت , أو النفقة , أو الكفاية , أو المسئولية.(٨) (حب) ٤٥٥٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٩) (حم) ٢٣٩٨٨ , (خد) ٥٩٠ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٠٥٨، الصَّحِيحَة: ٥٤٢ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١٨٨٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute