(٢) (ت) ٣٢٣٣(٣) (ت) ٣٢٣٤(٤) أَيْ: الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ , وَالْمَلَأُ: هُمْ الْأَشْرَافُ الَّذِينَ يَمْلَئُونَ الْمَجَالِسَ وَالصُّدُورَ عَظَمَةً وَإِجْلَالًا.وَوُصِفُوا " بِالْأَعْلَى " إِمَّا لِعُلُوِّ مَكَانِهِمْ وَإِمَّا لِعُلُوِّ مَكَانَتِهِمْ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى.وَاخْتِصَامُهُمْ: إِمَّا عِبَارَةٌ عَنْ تَبَادُرِهِمْ إِلَى إِثْبَاتِ تِلْكَ الْأَعْمَالِ وَالصُّعُودِ بِهَا إِلَى السَّمَاءِ , وَإِمَّا عَنْ تَقَاوُلِهِمْ فِي فَضْلِهَا وَشَرَفِهَا , وَإِنَّمَا سَمَّاهُ مُخَاصَمَةً لِأَنَّهُ وَرَدَ مَوْرِدَ سُؤَالٍ وَجَوَابٍ , وَذَلِكَ يُشْبِهُ الْمُخَاصَمَةَ وَالْمُنَاظَرَةَ , فَلِهَذَا السَّبَبِ حَسُنَ إِطْلَاقُ لَفْظِ الْمُخَاصَمَةِ عَلَيْهِ. تحفة الأحوذي (٨/ ٨١)(٥) قُلْت: قَدْ عَرَفْتَ مَذْهَبَ السَّلَفِ فِي مِثْلِ هَذَا , وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ٨١)(٦) (ت) ٣٢٣٣(٧) سُمِّيَتْ هَذِهِ الْخِصَالُ: الْكَفَّارَاتِ , لِأَنَّهَا تُكَفِّرُ الذُّنُوبَ عَنْ فَاعِلِهَا , فَهِيَ مِنْ بَابِ تَسْمِيَةِ الشَّيْءِ بِاسْمِ لَازِمِهِ. تحفة الأحوذي (٩/ ٧٥)(٨) (حم) ٣٤٨٤ , (ت) ٣٢٣٤(٩) (ت) ٣٢٣٤(١٠) إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ: إِتْمَامُهُ وَإِكْمَالُهُ , بِاسْتِيعَابِ الْمَحَلِّ بِالْغُسْلِ , وَتَكْرَارِ الْغُسْلِ ثَلَاثًا. تحفة الأحوذي (ج١ص ٦١)(١١) أَيْ: فِي مُدَّةِ الْبَرْدِ.(١٢) (ت) ٣٢٣٥ , (حم) ٣٤٨٤(١٣) (ت) ٣٢٣٣(١٤) (ت) ٣٢٣٥(١٥) (ت) ٣٢٣٣(١٦) قَالَ اللهُ تَعَالَى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً , وَلَنَجْزِيَنَّهُم أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: ٩٧](١٧) (ت) ٣٢٣٤(١٨) (ت) ٣٢٣٣(١٩) (ت) ٣٢٣٥(٢٠) أَيْ: أَرَدْتَ بِعِبَادِكَ ضَلَالَةً. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ٨١)(٢١) أَيْ: تَوَفَّنِي.(٢٢) (ت) ٣٢٣٣ , (حم) ٣٤٨٤(٢٣) (ت) ٣٢٣٥ , صححه الألباني في الإرواء: ٦٨٤ , وصحيح الجامع: ٥٩ , والصحيحة: ٣١٦٩ , والمشكاة: ٧٤٨ , وصحيح الترغيب والترهيب: ٤٠٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute