(٢) (ت) ٢٦٨٢ , (جة) ٢٢٣(٣) (د) ٣٦٤١ , (حب) ٨٤(٤) (م) ٣٨ - (٢٦٩٩)(٥) (د) ٣٦٤١ , (ت) ٢٦٨٢ , (م) ٣٨ - (٢٦٩٩)(٦) مَعْنَاهُ أَنَّهَا تَتَوَاضَعُ لِطَالِبِهِ تَوْقِيرًا لِعِلْمِهِ , كَقَوْلِهِ تَعَالَى {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ} أَيْ: تَوَاضَعْ لَهُمَا.أَوْ الْمُرَاد: الْكَفُّ عَنْ الطَّيَرَان , وَالنُّزُول لِلذِّكْرِ.أَوْ مَعْنَاهُ: الْمَعُونَةُ , وَتَيْسِيرُ الْمُؤْنَةِ بِالسَّعْيِ فِي طَلَبِه.أَوْ الْمُرَادُ: تَلْيِينُ الْجَانِبِ , وَالِانْقِيَادِ , وَالْفَيْءِ عَلَيْهِ بِالرَّحْمَةِ وَالِانْعِطَاف. أَوْ الْمُرَادُ حَقِيقَتُهُ , وَإِنْ لَمْ تُشَاهَدْ , وَهِيَ فَرْشُ الْجَنَاحِ وَبَسْطُهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ لِتَحْمِلَهُ عَلَيْهَا , وَتُبَلِّغهُ مَقْعَدَهُ مِنْ الْبِلَاد. عون المعبود (٨/ ١٣٧)(٧) (هب) ١٦٩٦ , (ت) ٣٥٣٦ , (س) ١٥٨ , (د) ٣٦٤١ , (حب) ١٣١٩ انظر صحيح الجامع: ٦٢٩٧ , وصحيح الترغيب والترهيب: ٧٠(٨) خُصَّ لِدَفْعِ إِيهَامِ أَنَّ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا يَشْمَلُ مَنْ فِي الْبَحْرِ. تحفة (٦/ ٤٨١)(٩) قَالَ الْقَاضِي: شَبَّهَ الْعَالِمَ بِالْقَمَرِ , وَالْعَابِدَ بِالْكَوَاكِبِ , لِأَنَّ كَمَالَ الْعِبَادَةِ وَنُورَهَا لَا يَتَعَدَّى مِنْ الْعَابِدِ , وَنُورُ الْعَالِمِ يَتَعَدَّى إِلَى غَيْرِهِ. تحفة (٦/ ٤٨١)(١٠) أَيْ: أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ مِنْ مِيرَاثِ النُّبُوَّةِ. تحفة الأحوذي (٦/ ٤٨١)(١١) (ت) ٢٦٨٢ , (د) ٣٦٤١ , (جة) ٢٢٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute