(٢) (الْجَهْد): الْجُوع وَالْمَشَقَّة.(٣) (م) ٢٠٥٥ , (ت) ٢٧١٩(٤) هَذَا مَحْمُولٌ عَلَى أَنَّ الَّذِينَ عَرَضُوا أَنْفُسَهمْ عَلَيْهِمْ كَانُوا مُقِلِّينَ , لَيْسَ عِنْدَهُمْ شَيْءٌ يُوَاسُونَ بِهِ. شرح النووي على مسلم - (ج ٧ / ص ١٢٢)(٥) (حم) ٢٣٨٦٠ , (ت) ٢٧١٩(٦) (م) ٢٠٥٥ , (ت) ٢٧١٩(٧) (حم) ٢٣٨٦٠ , (ت) ٢٧١٩(٨) هَذَا فِيهِ آدَابُ السَّلَامِ عَلَى الْأَيْقَاظِ فِي مَوْضِعٍ فِيهِ نِيَام , أَوْ مَنْ فِي مَعْنَاهُمْ، وَأَنَّهُ يَكُونُ سَلَامًا مُتَوَسِّطًا بَيْن الرَّفْعِ وَالْمُخَافَتَة، بِحَيْثُ يُسْمِعُ الْأَيْقَاظ، وَلَا يُهَوِّشِ عَلَى غَيْرهمْ. شرح النووي على مسلم - (ج ٧ / ص ١٢٢)(٩) (م) ٢٠٥٥ , (ت) ٢٧١٩(١٠) أَيْ: تأخر.(١١) (حم) ٢٣٨٦٠(١٢) التُّحْفةُ: الطُرْفةُ من الفاكهة وغيرها. لسان العرب - (ج ٩ / ص ١٧)(١٣) (م) ٢٠٥٥(١٤) (حم) ٢٣٨٦٠(١٥) أَيْ: دَخَلَتْ وَتَمَكَّنَتْ مِنْهُ.(١٦) (م) ٢٠٥٥(١٧) (حم) ٢٣٨٦٠(١٨) (م) ٢٠٥٥(١٩) أَيْ: تَغَطَّيْتُ.(٢٠) (حم) ٢٣٨٦٠(٢١) فِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ الْحِلْمِ وَالْأَخْلَاقِ الْمَرْضِيَّةِ وَالْمَحَاسِنِ الْمَرْضِيَّة , وَكَرَمِ النَّفْسِ وَالصَّبْرِ وَالْإِغْضَاءِ عَنْ حُقُوقِه؛ فَإِنَّهُ - صلى الله عليه وسلم - لَمْ يَسْأَلْ عَنْ نَصِيبِهِ مِنْ اللَّبَنِ. شرح النووي على مسلم - (ج ٧ / ص ١٢٢)(٢٢) (م) ٢٠٥٥(٢٣) (حم) ٢٣٨٦٠(٢٤) (م) ٢٠٥٥(٢٥) أَيْ: قد امتلأ ضَرعُها لَبَنًا.(٢٦) (حم) ٢٣٨٦٠(٢٧) أَيْ: أَنَّكَ فَعَلْتَ سَوْأَةً مِنْ الْفَعَلَات , مَا هِيَ؟. شرح النووي (٧/ ١٢٢)(٢٨) أَيْ: مَا إِحْدَاثُ هَذَا اللَّبَنِ فِي غَيْرِ وَقْتِهِ وَخِلَافِ عَادَتِهِ إِلَّا رَحْمَةٌ مِنْ اللهِ تَعَالَى وَإِنْ كَانَ الْجَمِيعُ مِنْ فَضْلِ الله تَعَالَى. شرح النووي (ج ٧ / ص ١٢٢)(٢٩) آذن: أعلَمَ وأخبر.(٣٠) (م) ٢٠٥٥(٣١) (حم) ٢٣٨٦٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute