للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(حم حب مي طب) , وَعَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" الْقَتْلَى ثَلَاثَةٌ: مُؤْمِنٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ , إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ , قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ , قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فِيهِ: فَذَلِكَ الشَّهِيدُ) (١) (الْمُفْتَخِرُ) (٢) (فِي خَيْمَةِ اللهِ تَحْتَ عَرْشِهِ لَا يَفْضُلُهُ النَّبِيُّونَ إِلَّا بِدَرَجَةِ النُّبُوَّةِ , وَمُؤْمِنٌ خَلَطَ عَمَلًا صَالِحًا , وَآخَرَ سَيِّئًا) (٣) (جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ , إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ قَاتَلَ حَتَّى يُقْتَلَ , قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فِيهِ:) (٤) (فَتِلْكَ مَصْمَصَةٌ (٥)) (٦) (مَحَتْ ذُنُوبَهُ وَخَطَايَاهُ , إِنَّ السَّيْفَ مَحَّاءُ الْخَطَايَا) (٧) (وَأُدْخِلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَ, فَإِنَّ لَهَا ثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ) (٨) (وَبَعْضُهَا أَفْضَلُ مِنْ بَعْضٍ) (٩) (وَلِجَهَنَّمَ سَبْعَةَ أَبْوَابٍ) (١٠) (وَمُنَافِقٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ , فَإِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ , فَذَاكَ فِي النَّارِ , إِنَّ السَّيْفَ لَا يَمْحُو النِّفَاقَ ") (١١)


(١) (مي) ٢٤١١ , (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣ , انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١٣٧٠، وهداية الرواة: ٣٧٨٢
(٢) (حم) ١٧٦٩٣ , (طب) ج١٧ص١٢٦ح٣١١
(٣) (مي) ٢٤١١ , (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣
(٤) (مي) ٢٤١١ , (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣
(٥) قَالَ عَبْد اللهِ: يُقَالُ لِلثَّوْبِ إِذَا غُسِلَ: مُصْمِصَ , والْمُمَصْمِصَةُ: هي المُمَحِّصَة , المُكَفِّرة.
(٦) (حب) ٤٦٦٣ , (هق) ١٦٦٠٧ , وقال الأرنؤوط: إسناده حسن.
(٧) (مي) ٢٤١١ , (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣
(٨) (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣
(٩) (طب) ج١٧ص١٢٦ح٣١١ , (هق) ١٦٦٠٧
(١٠) (حب) ٤٦٦٣ , (حم) ١٧٦٩٣
(١١) (مي) ٢٤١١ , (حب) ٤٦٦٣