(٢) الْحُلَّة: إِزَار وَرِدَاء مِنْ جِنْس وَاحِد. (فتح - ح٣٠)(٣) (م) ٢٠٨٨(٤) (الجُمَّة): مُجْتَمَعُ الشَّعْر إِذَا تَدَلَّى مِنْ الرَّأس إِلَى الْمَنْكِبَيْنِ , وَإِلَى أَكْثَر مِنْ ذَلِكَ، وَأَمَّا الَّذِي لَا يَتَجَاوَزُ الْأُذُنَيْنِ فَهُوَ: الْوَفْرَة.وَتَرْجِيل الشَّعْر: تَسْرِيحُه وَدَهْنُه. فتح الباري (ج ١٦ / ص ٣٣٤)(٥) (خ) ٥٤٥٢ , (م) ٢٠٨٨(٦) (الْخُيَلَاء): الكِبْرُ والعُجْبُ والزَّهْو , والتبختُر , كلها بمعنى واحد , وهو حرام , ويقال: خال الرجل خالا , واختال اختيالا , إذا تكبَّر , وهو رجل خال , أي: متكبِّر , وصاحبُ خال , أي: صاحبُ كِبر. صحيح مسلم - (٣/ ١٦٥١)(٧) (خ) ٣٢٩٧ , ٥٤٥٣ , (س) ٥٣٢٦ , (حم) ٥٣٤٠(٨) أَيْ: يَنْزِلُ فِي الْأَرْض مُضْطَرِبًا مُتَدَافِعًا. (فتح) - (ج ١٦ / ص ٣٣٤)(٩) وَمُقْتَضَى هَذَا الْحَدِيثِ أَنَّ الْأَرْضَ لَا تَأكُلُ جَسَدَ هَذَا الرَّجُل , فَيُمْكِن أَنْ يُلْغَز بِهِ فَيُقَال: كَافِرٌ لَا يَبْلَى جَسَدُهُ بَعْدَ الْمَوْت. (فتح) (١٦/ ٣٣٤)قلت: ويُسْتَدَلُّ من هذا الحديث على أن عذاب القبر قد يقع على البدن والروح معًا. ع(١٠) (حم) ٩٠٥٣ , (خ) ٥٤٥٢ , (م) ٢٠٨٨ , (ت) ٢٤٩١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute