(٢) قال الألباني في الصَّحِيحَة: ٢٤٩٧: هذا الحديث استدل به الدكتور (فلان) على شرعية زيارة قبره صلى الله عليه وسلم التي زعم أن ابن تيمية ينكرها! , ونحن وإن كُنَّا لَا نخالفُه في هذا الاستدلال , فإنه ظاهر، ولكننا ننبه القرَّاء بأن هذا الزعم باطل, وافتراءٌ على ابن تيمية - رحمه الله - فإن كتبه طافِحَة بالتصريح بشرعيتها، بل وتوسَّع في بيانِ آدابها، وإنما يُنكِر ابنُ تيمية قَصْدَها بالسفر إليها، المَعْنِيُّ بحديث: " لَا تُشَدُّ الرِّحَال إِلَّا إلى ثلاثة مساجد ... ". كما كنت بينتُ ذلك , وبسطتُ القولَ فيه من أقوالِ ابن تيمية نفسِه في رَدِّي على الدكتور (فلان) في كتابي المسمى: " دفاع عن الحديث النبوي "، فما معنى إصرار الدكتور على هذه الفِرية حتى الطبعة الأخيرة من كتابه؟! , الجواب عند القُرَّاء الْأَلِبَّاء. أ. هـ (٣) أَيْ: خوفًا وحُزْنًا. (٤) (حم) ٢٢١٠٧ , الصَّحِيحَة: ٢٤٩٧ , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح (٥) (حب) ٦٤٧ , وصححه الألباني في ظلال الجنة: ٢١٢ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي. (٦) ظلال الجنة: ٢١٢ (٧) (حب) ٦٤٧ , ظلال الجنة: ٢١٢ , الصحيحة تحت حديث: ٢٤٩٧ (٨) أي: وَاللهِ. (٩) ظلال الجنة: ٢١٢ , (حب) ٦٤٧ (١٠) يُكْفَأُ: يُقْلَبُ. (١١) (حب) ٦٤٧, ظلال الجنة: ٢١٢, ١٠١١, (مسند الشاميين) ٩٩١, , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢٠١٢