(٢) أَيْ: جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ , بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ. تحفة (٦/ ٢٥٧)(٣) أَيْ: جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ , كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ الزِّيَادَةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٥٧)(٤) (جة) ٤١٠٥ , (ت) ٢٤٦٥(٥) أَيْ: ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ , لَا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ , بَلْ تَأتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً , عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا , وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٥٧)(٦) (ت) ٢٤٦٥(٧) أَيْ: جِنْسَ الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ , كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٥٧)(٨) (جة) ٤١٠٥ , (ت) ٢٤٦٥ , (حم) ٢١٦٣٠ , صَحِيح الْجَامِع: ٦٥١٠، الصَّحِيحَة: ٤٠٤ , ٩٥٠ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٩٠ , ١٧٠٧ , ٣١٦٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute