(٢) (خ) ٢١٥٢(٣) (خ) ٢١٠٢(٤) (خ) ٢٢٠٨(٥) (خ) ٢١٥٢(٦) (خ) ٣٢٧٨(٧) اِسْتَدَلَّ أَصْحَابُنَا بِهَذَا عَلَى أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَدْعُوَ فِي دُعَاءِ الِاسْتِسْقَاءِ , وَفِي حَالِ كَرْبِهِ وَغَيْرِهِ بِصَالِحِ عَمَلِه، وَيَتَوَسَّلُ إلى اللهِ تَعَالَى بِهِ لِأَنَّ هَؤُلَاءِ فَعَلُوهُ فَاسْتُجِيبَ لَهُمْ، وَذَكَرَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي مَعْرِضِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِمْ وَجَمِيلِ فَضَائِلِهمْ. (النووي - ج ٩ / ص ١٠٦)(٨) (م) ٢٧٤٣(٩) (خ) ٢٢٠٨(١٠) (خ) ٢١٥٢(١١) (خ) ٢٢٠٨(١٢) (خ) ٢١٥٢(١٣) أَيْ: يرفعون أصواتهم بالصراخ والعويل.(١٤) (خ) ٢٢٠٨(١٥) (خ) ٣٢٧٨(١٦) (خ) ٢١٠٢(١٧) الغَبُوق: شُرْبُ اللبن آخِرَ النهار.(١٨) (خ) ٢١٥٢(١٩) (م) ٢٧٤٣(٢٠) (خ) ٢١٥٢(٢١) كناية عن الزنا.(٢٢) (خ) ٣٢٧٨(٢٣) أَيْ: وَقَعَتْ فِي سَنَة قَحْط. (النووي - ج ٩ / ص ١٠٦)(٢٤) (خ) ٢١٥٢(٢٥) أَيْ: جَلَسْتُ مَجْلِسَ الرَّجُلِ لِلْوِقَاعِ. (النووي - ج ٩ / ص ١٠٦)(٢٦) (خ) ٢١٠٢(٢٧) الْخَاتَم: كِنَايَةٌ عَنْ بَكَارَتهَا.(٢٨) أَيْ: بِنِكَاحٍ لَا بِزِنًا.(٢٩) (خ) ٢٢٠٨(٣٠) (خ) ٢١٥٢(٣١) (خ) ٣٢٧٨(٣٢) (خ) ٢١٥٢(٣٣) الْفَرَق: إِنَاءٌ يَسَعُ ثَلَاثَةَ آصُع , والصاع أربعة أمداد , والمُدّ مِلء الكفين.(٣٤) أَيْ: كَرِهَهُ وَسَخِطَهُ وَتَرَكَهُ.(٣٥) (خ) ٢٢٠٨(٣٦) (خ) ٢١٥٢(٣٧) (خ) ٢١٠٢(٣٨) احْتَجَّ بِهَذَا الْحَدِيثِ أَصْحَابُ أَبِي حَنِيفَةَ وَغَيْرُهُمْ مِمَّنْ يُجِيزُ بَيْعَ الْإِنْسَانِ مَالَ غَيْرِهِ , وَالتَّصَرُّفِ فِيهِ بِغَيْرِ إِذْنِ مَالِكِهِ , إِذَا أَجَازَهُ الْمَالِكُ بَعْدَ ذَلِكَ. وَالله أَعْلَم. (النووي - ج ٩ / ص ١٠٦)(٣٩) (خ) ٢١٥٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute