(٢) أَيْ: عاد ورجع.(٣) أَيْ: النوم بعد الظهيرة.(٤) (الْعِضَاه): كُلُّ شَجَرٍ يَعْظُمُ لَهُ شَوْكٌ، وَقِيلَ: هُوَ الْعَظِيمُ مِنْ السَّمُرِ مُطْلَقًا.(٥) (خ) ٢٧٥٣(٦) (خ) ٣٩٠٦(٧) أَيْ: سَلَّهُ.(٨) أَيْ: يحميك وينصرك.(٩) (حم) ١٤٩٧٠ , (خ) ٣٩٠٦ , (م) ٨٤٣ , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٠) أي: خَيْرَ آسِرٍ , والأخِيذُ: الأسِيرُ. النهاية في غريب الأثر (ج ١ / ص ٥٢)(١١) (حم) ١٤٩٧١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح.(١٢) (خ) ٣٩٠٨(١٣) أَيْ: مُجَرَّدًا عَنْ غِمْدِهِ.(١٤) (م) ٨٤٣ , (خ) ٣٩٠٨(١٥) (حم) ١٤٩٧١(١٦) (خ) ٢٧٥٣(١٧) (حم) ١٤٩٧١ , وصححه الألباني في هداية الرواة: ٥٢٣٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute