(٢) أَيْ: كَمَا نُصَلِّي، وَلَا تُوجَدُ إِلَّا مِنْ مُوَحِّدٍ مُعْتَرِفٍ بِنُبُوَّتِهِ، وَمَنْ اِعْتَرَفَ بِهِ - صلى الله عليه وسلم - اِعْتَرَفَ بِجَمِيعِ مَا جَاءَ بِهِ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٠)(٣) (خ) ٣٨٥(٤) أَيْ: إِلَّا بِحَقِّ الدِّمَاءِ وَالْأَمْوَالِ , وفِي الْحَدِيثِ أَنَّ أُمُورَ النَّاسِ مَحْمُولَةٌ عَلَى الظَّاهِر، فَمَنْ أَظْهَرَ شِعَارَ الدِّينِ , أُجْرِيَتْ عَلَيْهِ أَحْكَامُ أَهْلِهِ , مَا لَمْ يَظْهَر مِنْهُ خِلَافُ ذَلِكَ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٠)(٥) (س) ٣٩٦٦ , (خ) ٣٨٥(٦) (خ) ٣٨٥(٧) أَيْ: مِنْ النَّفْعِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٤٠٥)(٨) أَيْ: مِنْ الْمَضَرَّةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٤٠٥)(٩) (ت) ٢٦٠٨ , (س) ٣٩٦٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute