(٢) قَالَ يَحْيَى بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ: قَالَ لِي سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ: مَا الْإِسْتَبْرَقُ؟ , قُلْتُ: مَا غَلُظَ مِنْ الدِّيبَاجِ وَخَشُنَ مِنْهُ. (خ) ٥٧٣١(٣) (خ) ٨٤٦الْحُلَّة: إِزَار وَرِدَاء مِنْ جِنْس وَاحِد. (فتح - ح٣٠)قَالَ الْخَلِيلُ: السِّيَرَاءُ الضَّلِعُ بِالْحَرِيرِ , وَمَعْنَى ذَلِكَ: كَثْرَةُ الْحَرِيرِ فِيهِ.(٤) (خ) ٩٠٦(٥) (خ) ٨٤٦(٦) (خ) ٩٠٦(٧) كَانَ عُطَارِدٌ التَّمِيمِيُّ رَجُلًا يَغْشَى الْمُلُوكَ وَيُصِيبُ مِنْهُمْ. (م) ٧ - (٢٠٦٨)(٨) (م) ٧ - (٢٠٦٨) , (خ) ٥٧٣١(٩) (خ) ٢٨٨٩ , (م) ٨ - (٢٠٦٨) , (س) ١٥٦٠ , (د) ١٠٧٧(١٠) قال ابن قدامة في المغني ج٢ ص١١٤: وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ التَّجَمُّلَ عِنْدَهُمْ فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ كَانَ مَشْهُورًا.(١١) قَوْله: (مَنْ لَا خَلَاق لَهُ) أَيْ: لَا نَصِيب له. ع(١٢) (م) ٧ - (٢٠٦٨) , (خ) ٥٧٣١(١٣) (خ) ٨٤٦(١٤) (م) ٧ - (٢٠٦٨) , (خ) ٨٤٦(١٥) (خ) ٥٥٠٣ , (س) ١٣٨٢ , (حم) ١٢٥١٨(١٦) (م) ٦ - (٢٠٦٨) , (خ) ٨٤٦ , (د) ١٠٧٦(١٧) (خ) ٢٤٧٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute