(٢) (خ) ٣٧٨١(٣) (خ) ٢٢٤٦(٤) أَيْ: أَدْخُلَ بِهَا، وَالْبِنَاء: الدُّخُولُ بِالزَّوْجَةِ , وَأَصْلُهُ أَنَّهُمْ كَانُوا مَنْ أَرَادَ ذَلِكَ بُنِيَتْ لَهُ قُبَّة , فَخَلَا فِيهَا بِأَهْلِهِ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٥) هو نَبْتٌ عَرِيضُ الْأَوْرَاق , يُحْرِقُهُ الْحَدَّاد بَدَلَ الْحَطَبِ وَالْفَحْم. عون (٦/ ٤٦٤)(٦) هو جَمْعُ قَتَب , وهُوَ لِلْجَمَلِ كَالْإِكَافِ لِغَيْرِهِ , والإِكَافُ من المَراكب: شِبْه الرِّحالِ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٧) جَمْع غِرَارَة , وَهِيَ مَا يُوضَع فِيهَا الشَّيْء مِنْ التِّبْن وَغَيْره. عون (٦/ ٤٦٤)(٨) أَيْ: باركتان.(٩) (خ) ٣٧٨١(١٠) أَيْ: الخمر , وذلك قبل تحريمها.(١١) (خ) ٢٢٤٦ , (م) ١ - (١٩٧٩)(١٢) القينة: هي الجارية المغنية.(١٣) (خ) ٣٧٨١(١٤) (م) ١ - (١٩٧٩)(١٥) جَمْع نَاوِيَة , وَهِيَ النَّاقَة السَّمِينَة , وَبَقِيَّته: وَهُنَّ مُعَقَّلَات بِالْفِنَاءِ ,ضَعْ السِّكِّين فِي اللَّبَّات مِنْهَا وَضَرِّجْهُنَّ حَمْزَةُ بِالدِّمَاءِ ,وَعَجِّلْ مِنْ أَطَايِبهَا لِشُرْبِ , وَقَدِيدًا مِنْ طَبِيخٍ أَوْ شِوَاءِ. عون (٦/ ٤٦٤)(١٦) (خ) ٣٧٨١(١٧) الْجَبُّ: الِاسْتِئْصَال فِي الْقَطْعِ. فتح الباري (ج ٩ / ص ٣٤٤)(١٨) أَيْ: شَقَّ. فتح الباري (ج ٩ / ص ٣٤٤)(١٩) (م) ١ - (١٩٧٩)(٢٠) أَيْ: مِنْ الْأَقْتَاب وَغَيْرهَا. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٢١) (خ) ٣٧٨١(٢٢) (خ) ٢٢٤٦(٢٣) أَيْ: جَمَاعَةٌ يَجْتَمِعُونَ عَلَى شُرْبِ الْخَمْر. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٢٤) أَيْ: ظَلَمَ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٢٥) أَيْ: سَكْرَان. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٢٦) حَاصِلُهُ أَنَّ حَمْزَةَ أَرَادَ الِافْتِخَارَ عَلَيْهِمْ بِأَنَّهُ أَقْرَبُ إِلَى عَبْد الْمُطَّلِب مِنْهُمْ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٤)(٢٧) (خ) ٣٧٨١(٢٨) (الْقَهْقَرَى) هُوَ الْمَشْيُ إِلَى خَلْف، وَكَأَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ خَشْيَةَ أَنْ يَزْدَادَ عَبَثُ حَمْزَةَ فِي حَالِ سُكْرِه , فَيَنْتَقِلُ مِنْ الْقَوْلِ إِلَى الْفِعْلِ. فتح (٩/ ٣٤٤)(٢٩) (م) ١ - (١٩٧٩) , (د) ٢٩٨٦(٣٠) (خ) ٣٧٨١(٣١) (خ) ٢٢٤٦ , (م) ٢ - (١٩٧٩) , (حم) ١٢٠٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute