(٢) أَيْ: أَوْلَادُهُ وَأَقَارِبُهُ وَأَهْلُ صُحْبَتِهِ وَمَعْرِفَتِهِ. تحفة الأحوذي (ج ٦ / ص ١٦٥)(٣) كَالْعَبِيدِ وَالْإِمَاءِ وَالدَّابَّةِ وَالْخَيْمَةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٦٥)(٤) هَذَا يَقَعُ فِي الْأَغْلَب , وَرُبَّ مَيِّتٍ لَا يَتْبَعُهُ إِلَّا عَمَلُهُ فَقَطْ , وَمَعْنَى بَقَاءِ عَمَلِهِ أَنَّهُ يَدْخُلُ مَعَهُ الْقَبْرَ , وَقَدْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ الطَّوِيلِ فِي صِفَةِ الْمَسْأَلَةِ فِي الْقَبْرِ: " وَيَأْتِيهِ رَجُلٌ حَسَنُ الْوَجْهِ , حَسَنُ الثِّيَابِ , حَسَنُ الرِّيحِ, فَيَقُولُ: أَبْشِرْ بِاَلَّذِي يَسُرُّك , فَيَقُول: مَنْ أَنْتَ؟ , فَيَقُول أَنَا عَمَلُك الصَّالِح " , وَقَالَ فِي حَقِّ الْكَافِرِ: " وَيَأْتِيهِ رَجُلٌ قَبِيحُ الْوَجْهِ .. الْحَدِيثَ " , وَفِيهِ: " أَبْشِرْ بِالَّذِي يَسُوءُك , فَيَقُول: مَنْ أَنْتَ؟ , فَيَقُول أَنَا عَمَلُك الْخَبِيثُ ". فتح الباري (ج ١٨ /ص ٣٥٦)(٥) (خ) ٦١٤٩ , (م) ٢٩٦٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute