(٢) التَّخَلُّق: التَطَيُّب بالعطور والروائح الزكية , كالخَلوق , وهو طِيبٌ معروف مُرَكَّب يُتَّخذ من الزَّعْفَرَان وغيره من أنْواع الطِّيب، وتَغْلِب عليه الْحُمرة والصُّفْرة فَقَوْله (خَلَّقُونِي) أَيْ: جَعَلُوا الْخَلُوقَ فِي شُقُوقِ يَدِي لِلْمُدَاوَاةِ. عون (٩/ ٢١٥) (٣) الزعفران: نوع من الطيب يُستخدم أيضا في الصباغة. (٤) الغُدُو: السير أول النهار. (٥) الرَّدع: بَقِيَّة لَوْن الزَّعْفَرَان وغيره في الثياب والجسد. عون المعبود (٩/ ٢١٥) (٦) (د) ٤١٧٦ , (س) ٥١٢٠ (٧) أَيْ: النَّازِلُونَ بِالرَّحْمَةِ وَالْبَرَكَةِ عَلَى بَنِي آدَم , لَا الْكَتَبَةُ , فَإِنَّهُمْ لَا يُفَارِقُونَ الْمُكَلَّفِينَ. عون المعبود (ج٩ص ٢١٨) (٨) أَيْ: جَسَدُ مَنْ مَاتَ كَافِرًا. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٢١٨) (٩) أَيْ: الْمُتَلَطِّخ بِهِ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٢١٨) وقال الألباني في آداب الزفاف ص٤٢: أي: المكثر التلطُّخ بـ " الخَلوق " قال ابن الأثير: وهو طيب معروف مركب من الزعفران وغيره من أنواع الطيب , وإنما نُهِي عنه لأنه من طِيب النساء. (١٠) قال الألباني في الصَّحِيحَة: ٦٥٢: ولعل المراد به هنا الذي يترك الاغتسال من الجنابة عادة، فيكون أكثر أوقاته جنبا , وهذا يدلُّ على قِلة دينه, وخُبْث باطنه كما قال ابن الأثير , وإلا فإنه قد صَحَّ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينام وهو جنب من غير أن يمسَّ ماء , كما حقتته في " صحيح أبي داود " (٢٢٣). أ. هـ (١١) (د) ٤١٨٠ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٠٦٠ , الصَّحِيحَة: ١٨٠٤