(٢) في حديث الشفاعة أنها ثلاث في ذات الله: وهي قَوْلُهُ: {إِنِّي سَقِيمٌ} , وَقَوْلُهُ: {بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا} , وَقَوْلُهُ فِي الْكَوْكَبِ: {هَذَا رَبِّي}. ع(٣) [الصافات/٨٩](٤) [الأنبياء/٦٣](٥) (خ) ٣١٧٩(٦) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(٧) (خ) ٢١٠٤(٨) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(٩) (خ) ٢١٠٤(١٠) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(١١) (خ) ٢١٠٤(١٢) (خ) ٣١٧٩(١٣) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(١٤) (خ) ٣١٧٩(١٥) (خ) ٣١٧٩(١٦) (خ) ٢١٠٤(١٧) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(١٨) رَكَضَ أَيْ: حَرَّكَ. فتح الباري (ج ١٩ / ص ٤١٣)(١٩) (خ) ٢١٠٤(٢٠) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(٢١) (خ) ٢١٠٤(٢٢) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١)(٢٣) (خ) ٣١٧٩(٢٤) أَيْ: ماذا حدث؟.(٢٥) أَيْ: وَهَبَنِي خَادِمًا وَهِيَ هَاجَرَ، وَالْخَادِمُ يَقَع عَلَى الذَّكَر وَالْأُنْثَى. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ١٠٠)(٢٦) أَيْ: هاجر.(٢٧) قَالَ كَثِيرُونَ: الْمُرَاد بِبَنِي مَاءِ السَّمَاء: الْعَرَبُ كُلّهمْ، لِخُلُوصِ نَسَبِهِمْ وَصَفَائِهِ.وَقِيلَ: لِأَنَّ أَكْثَرهمْ أَصْحَاب مَوَاشِي، وَعَيْشهمْ مِنْ الْمَرْعَى وَالْخِصْب وَمَا يَنْبُتُ بِمَاءِ السَّمَاء.وَقَالَ الْقَاضِي: الْأَظْهَر عِنْدِي أَنَّ الْمُرَاد بِذَلِكَ الْأَنْصَار خَاصَّة، وَنِسْبَتُهُمْ إِلَى جَدّهمْ عَامِر بْن حَارِثَة بْن اِمْرِئِ الْقَيْس بْن ثَعْلَبَة بْن مَازِن بْن الْأَدَد , وَكَانَ يُعْرَفُ بِمَاءِ السَّمَاء، وَهُوَ الْمَشْهُور بِذَلِكَ، وَالْأَنْصَارُ كُلُّهُمْ مِنْ وَلَد حَارِثَة بْن ثَعْلَبَة بْن عَمْرو بْن عَامِر الْمَذْكُور. وَاللهُ أَعْلَمُ. النووي (ج ٨ / ص ١٠٠)(٢٨) (م) ١٥٤ - (٢٣٧١) , (خ) ٣١٧٩ , (ت) ٣١٦٦ , (د) ٢٢١٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute