(٢) (حم) ١٨٩٦٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح. (٣) (حم) ١٨٩٥٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح. (٤) (حم) ١٨٩٦٠ (٥) (حم) ١٨٩٥٣ (٦) (حم) ١٨٩٦٠ (٧) (ت) ٣٣٤٠ (٨) (حم) ١٨٩٦٠ (٩) (حم) ١٨٩٥٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح. (١٠) (حم) ١٨٩٦٠ (١١) (حم) ٢٣٩٧٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح. (١٢) (حم) ١٨٩٥٣ (١٣) (حم) ١٨٩٦٠ (١٤) (حم) ١٨٩٥٧ (١٥) (حم) ١٨٩٦٠ (١٦) (حم) ١٨٩٥٧ (١٧) (حم) ١٨٩٦٠ , (ت) ٣٣٤٠ (١٨) (حم) ٢٣٩٧٣ , انظر الصَّحِيحَة: ٢٤٥٩ ثم قال الشيخ الألباني: (تنبيه): جاء في " الأذكار " للإمام النووي ما نصه: " وذكر الإمام أبو محمد القاضي حسين من أصحابنا رحمه الله في كتابه " التعليق في المذهب " قال: " نظر بعض الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين إلى قومه يوما , فاستكثرهم وأعجبوه، فمات منهم في ساعة سبعون ألفا، فأوحى الله سبحانه وتعالى إليه: إنك عِنْتهم (أصبتهم بالعين)! , ولو أنك إذا عِنتهم حصنتهم لم يهلكوا، قال: وبأي شيء أحصنهم؟ فأوحى الله تعالى إليه: تقول: حصنتهم بالحي القيوم الذي لَا يموت أبدا، ودفعت عنكم السوء بلا حول ولا قوة إِلَّا بالله العلي العظيم ". فأقول: وهو بهذا السياق منكر عندي , لأنه يخالف الرواية الصحيحة المتقدمة من وجوه لَا تخفى، والعجيب أن النووي قال عقبه: " قال المعلق عن القاضي حسين: وكان عادة القاضي رحمه الله إذا نظر إلى أصحابه فأعجبه سمتهم وحسن حالهم حصنهم بهذا المذكور ". قلت: فسكت عليه النووي، فكأنه أقرَّه واستحسنه، ولو كان هذا حديثا ضعيفا لقلنا: إنه حمله على ذلك قوله:" يُعْمَل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال " فكيف وهو لم يذكره حديثا مرفوعا , ولو ضعيفا؟ , فكيف وهو مخالف للحديث الصحيح؟ , أفليس هذا من شؤم القول المذكور؟ , يحملهم على العمل حتى بما لَا أصل له من الحديث؟ , بلى , فهل من معتبر؟. أ. هـ (١٩) (حم) ١٨٩٥٧ , (حب) ١٩٧٢ , انظر الصحيحة: ١٠٦١