(٢) (جة) ٢٨١٦، انظر الصحيحة تحت حديث: ٢١٠٠(٣) (حم) ١٥٩٩٦ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.(٤) (ت) ٣٢٧٣(٥) (حم) ١٥٩٩٦(٦) (ت) ٣٢٧٣(٧) (حم) ١٥٩٩٦(٨) (ت) ٣٢٧٣(٩) (حم) ١٥٩٩٥، (ت) ٣٢٧٣ , انظر الضعيفة تحت حديث: ١٢٢٩ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.(١٠) (حم) ١٥٩٩٦(١١) قَالَ فِي النِّهَايَةِ: الرِّمْدِدُ بِالْكَسْرِ: الْمُتَنَاهِي فِي الِاحْتِرَاقِ وَالدِّقَّةِ , كَمَا يُقَالُ: لَيْلٌ أَلَيْلُ , وَيَوْمٌ أَيْوَمُ , إِذَا أَرَادُوا الْمُبَالَغَةَ.(١٢) (حم) ١٥٩٩٥، (ت) ٣٢٧٣(١٣) (الرَّمِيمِ): العظْم البالِي. أو الهَشيمَ المُتَفتِّت من النَّبات. النهاية في غريب الأثر - (ج ٢ / ص ٦٤٦)(١٤) [الذاريات/٤١، ٤٢](١٥) (ت) ٣٢٧٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute