(٢) (س) ٣٠(٣) (الدَّرَقَة): التُّرْس مِنْ جُلُود , لَيْسَ فِيهِ خَشَبٌ وَلَا عَصَب. عون (١/ ٢٦)(٤) (د) ٢٢(٥) (س) ٣٠(٦) (صَاحِبُ بَنِي إِسْرَائِيل): أَيْ وَاحِد مِنْهُمْ. عون المعبود - (١/ ٢٦)(٧) (جة) ٣٤٦(٨) (س) ٣٠(٩) (س) ٣٠(١٠) وفِي رِوَايَة (م) ٢٧٣ عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ: كَانَ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ - رضي الله عنه - يُشَدِّدُ فِي الْبَوْلِ , وَيَبُولُ فِي قَارُورَةٍ , وَيَقُولُ: إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ إِذَا أَصَابَ جِلْدَ أَحَدِهِمْ بَوْلٌ قَرَضَهُ بِالْمَقَارِيضِ.وقَالَ الْقُرْطُبِيّ: مُرَادُه بِالْجِلْدِ: وَاحِدُ الْجُلُودِ الَّتِي كَانُوا يَلْبَسُونَهَا , وَحَمَلَهُ بَعْضُهُمْ عَلَى ظَاهِرِه , وَزَعَمَ أَنَّهُ مِنْ الْإِصْرِ الَّذِي حَمَلُوهُ , وَيُؤَيِّدُهُ رِوَايَةُ أَبِي دَاوُدَ، فَفِيهَا " كَانَ إِذَا أَصَابَ جَسَد أَحَدهمْ ". عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٦)(١١) أَيْ: نَهَاهُمْ عَنِ الْقَطْع.(١٢) فيه دليل على أن شرعَ من قبلنا شرعٌ لنا ما لم يخالفْ شرعَنا. ع(١٣) (س) ٣٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute