(٢) (حم) ١٣٣٩٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٣) (خ) ١٢٩٠ , (د) ٣٠٩٥(٤) (حم) ١٣٣٩٩ , (خ) ١٢٩٠(٥) (حم) ١٣٣٩٩ , (خ) ١٢٩٠(٦) (حم) ١٣٧٦٢ , وصححها الألباني في الإرواء: ٢٤٨٠(٧) فِي الْحَدِيثِ جَوَازُ اِسْتِخْدَامِ الْمُشْرِك، وَعِيَادَتُه إِذَا مَرِضَ، وَفِيهِ حُسْنُ الْعَهْد، وَاسْتِخْدَامُ الصَّغِير، وَعَرْضُ الْإِسْلَامِ عَلَى الصَّبِيّ , وَلَوْلَا صِحَّتُهُ مِنْهُ مَا عَرَضَهُ عَلَيْهِ , وَفِي قَوْلِهِ " أَنْقَذَهُ بِي مِنْ النَّار " دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّهُ صَحَّ إِسْلَامُه، وَعَلَى أَنَّ الصَّبِيَّ إِذَا عَقَلَ الْكُفْرَ وَمَاتَ عَلَيْهِ أَنَّهُ يُعَذَّب. فتح الباري (ج ٤ / ص ٤٢٧)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute