(٢) (خ) ٣٦٣٩(٣) أَيْ: عَلَى الْمُشْرِكِينَ فَإِنَّهُمْ يُؤْذُونَنَا. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٩)(٤) (خ) ٣٤١٦ , (س) ٥٣٢٠(٥) (خ) ٣٦٣٩(٦) (خ) ٣٤١٦(٧) (خ) ٦٥٤٤(٨) (خ) ٣٦٣٩(٩) (خ) ٣٦٣٩(١٠) (خ) ٦٥٤٤(١١) أَيْ: لَا يَمْنَعهُ ذَلِكَ الْعَذَاب الشَّدِيد. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٩)(١٢) (خ) ٣٦٣٩(١٣) (خ) ٣٤١٦(١٤) قَالَ الطِّيبِيُّ: فِيهِ مُبَالَغَة بِأَنَّ الْأَمْشَاط لِحِدَّتِهَا وَقُوَّتهَا كَانَتْ تَنْفُذ مِنْ اللَّحْم إِلَى الْعَظْم , وَمَا يَلْتَصِق بِهِ مِنْ الْعَصَب. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٩)(١٥) قَالَ اِبْن بَطَّال: أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ مَنْ أُكْرِهَ عَلَى الْكُفْر وَاخْتَارَ الْقَتْل , أَنَّهُ أَعْظَمُ أَجْرًا عِنْد الله مِمَّنْ اِخْتَارَ الرُّخْصَة، وَأَمَّا غَيْر الْكُفْر , فَإِنْ أُكْرِهَ عَلَى أَكْل الْخِنْزِير وَشُرْب الْخَمْر مَثَلًا , فَالْفِعْل أَوْلَى، وَقَالَ بَعْض الْمَالِكِيَّة: بَلْ يَأثَم إِنْ مُنِعَ مِنْ أَكْل غَيْرهَا , فَإِنَّهُ يَصِير كَالْمُضْطَرِّ عَلَى أَكْل الْمَيْتَة إِذَا خَافَ عَلَى نَفْسه الْمَوْت فَلَمْ يَأكُل. فتح الباري (ج ١٩ / ص ٤٠٢)(١٦) (خ) ٣٦٣٩(١٧) أَيْ: أَمْر الدِّين. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٩)(١٨) بَيْن صنعاء وحَضْرَمَوْت مَسَافَة بَعِيدَة , نَحْو خَمْسَة أَيَّام. فتح (١٠/ ٤١٣)(١٩) أَيْ: سَيَزُولُ عَذَاب الْمُشْرِكِينَ، فَاصْبِرُوا عَلَى أَمْر الدِّين كَمَا صَبَرَ مَنْ سَبَقَكُمْ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٧٩)(٢٠) (خ) ٦٥٤٤ , (د) ٢٦٤٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute