(٢) الحَلْقة بسكون اللام: السِّلاحُ عامًّا.وقيل: هي الدُّروع خاصة. النهاية (ج ١ / ص ١٠٣٢)(٣) الحليف: المتعاهد , والمتعاقد على التَّعاضُد , والتَّساعُد , والاتّفاق.(٤) الهَدْمُ بالسكون وبالفتح أيضا: هو إهْدَارُ دَم القَتيل , يقال: دِمَاؤُهمْ بَيْنَهُمْ هَدْمٌ أي: مُهْدَرَةٌ , والمعنى: دَمي ودَمُكُم شيءٌ واحد , إنْ طُلِبَ دَمُكُم , فَقد طُلِبَ دَمِي , وإنْ أُهْدِر دَمُكُم , فَقد أُهْدِرَ دَمِي , لاسْتِحْكامِ الأُلْفَةِ بَيْنَنا , وهو قولٌ مَعْروف لِلعَرَب , يَقُولون: دَمِي دَمُك , وهَدْمِي هَدْمُك , وذلك عِنْد المُعاهَدة والنُّصْرة. النهاية في غريب الأثر - (ج ٥ / ص ٥٧٣)(٥) الْجَبَاجِبُ: الْمَنَازِلُ.(٦) أَزَبُّ العَقَبةِ: هو الحَيّةُ. لسان العرب - (ج ١ / ص ٢١٢)(٧) (حم) ١٥٨٣٦ , (حب) ٧٠١١ , انظر فقه السيرة ص١٤٧، صحيح موارد الظمآن: ١٩٠٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute