للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ م د حم) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" رَجَعَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ، فَلَمَّا دَنَا مِنْ الْمَدِينَةِ) (١) (قَالَ: لَقَدْ تَرَكْتُمْ بِالْمَدِينَةِ رِجالًا) (٢) (مَا سِرْتُمْ مَسِيرًا وَلَا قَطَعْتُمْ وَادِيًا) (٣) (وَلَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ) (٤) (إِلَّا كَانُوا مَعَكُمْ , وفي رواية: (إِلَّا شَرِكُوكُمْ فِي الْأَجْرِ ") (٥) قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟، قَالَ: " وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ ") (٦) (قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ وَكَيْفَ يَكُونُونَ مَعَنَا وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟، قَالَ: " حَبَسَهُمُ الْعُذْرُ (٧)) (٨) وفي رواية: " حَبَسَهُمْ الْمَرَضُ " (٩)


(١) (خ) ٤١٦١
(٢) (حم) ١٢٦٥٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
(٣) (خ) ٤١٦١
(٤) (د) ٢٥٠٨
(٥) (م) ١٩١١
(٦) (خ) ٤١٦١ , (جة) ٢٧٦٤
(٧) أَيْ: مَنَعَهُمْ عَنْ الْخُرُوج. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٠٢)
(٨) (د) ٢٥٠٨ , (خ) ٢٦٨٤
(٩) (م) ١٩١١ , (حم) ١٤٢٤٦