(٢) (د) ٣٠٢٤ (٣) (د) ٣٠٢١ (٤) (د) ٣٠٢٢ (٥) مَعْنَى هَذِهِ الْجُمْلَة: أَنَّهُمْ رَأَوْا رَأفَة النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - بِأَهْلِ مَكَّة وَكَفّ الْقَتْل عَنْهُمْ، فَظَنُّوا أَنَّهُ يَرْجِع إِلَى سُكْنَى مَكَّة وَالْمُقَام فِيهَا دَائِمًا، وَيَرْحَل عَنْهُمْ وَيَهْجُر الْمَدِينَة فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٣٥) (٦) (م) ٨٤ - (١٧٨٠) (٧) فيه دليل على أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لَا ينطق عن الهوى، ليس فقط في تبليغه عن ربه ما أنزل عليه من القرآن، بل في كل ما صدر عنه من قول أو فعل أو تقرير. ع (٨) أَيْ: لَا أَحْيَا إِلَّا عِنْدكُمْ , وَلَا أَمُوت إِلَّا عِنْدكُمْ. شرح النووي (٦/ ٢٣٥) (٩) (م) ٨٦ - (١٧٨٠) (١٠) (م) ٨٤ - (١٧٨٠) (١١) (م) ٨٦ - (١٧٨٠)، (حم) ١٠٩٦١، (حب) ٤٧٤٠