(٢) (خ) ٣٥٢٣ (٣) (خ) ٢٩٤٣، (م) ٩٥ - (٢٤٤٩) (٤) (خ) ٨٨٤ (٥) (م) ٩٣ - (٢٤٤٩)، (خ) ٤٩٧٤ (٦) تَقُول: رَابَنِي فُلَان , إِذَا رَأَيْت مِنْهُ مَا يَرِيبك وَتَكْرَههُ. عون المعبود (ج٤ص٤٥٨) (٧) (خ) ٤٩٣٢، (م) ٩٣ - (٢٤٤٩)، (ت) ٣٨٦٧ (٨) (خ) ٣٥١٠ (٩) أَيْ: بِسَبَبِ الْغَيْرَة. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٥٨) (١٠) هُوَ أَبُو الْعَاص بْن الرَّبِيع , زَوْج زَيْنَب) بسم الله الرحمن الرحيم - صلى الله عليه وآله وسلم - - رضي الله عنهم - سدد خطاكم - رضي الله عنها - - رضي الله عنها - - صلى الله عليه وسلم - - صلى الله عليه وسلم - - رضي الله عنهم - - صلى الله عليه وسلم - سدد خطاكم) بِنْت رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - وَالصِّهْر يُطْلَق عَلَى الزَّوْج وَأَقَارِبه، وَأَقَارِب الْمَرْأَة، وَهُوَ مُشْتَقٌّ مِنْ صَهَرْت الشَّيْء , وَأَصْهَرْته , إِذَا قَرَّبْته، وَالْمُصَاهَرَة: مُقَارَبَة بَيْن الْأَجَانِب وَالْمُتَبَاعِدِينَ. النووي (ج٨ ص ٢٠١) (١١) (م) ٩٥ - (٢٤٤٩)، (خ) ٢٩٤٣ (١٢) (خ) ٣٥٢٣ (١٣) أَيْ: أَنْ يُرْسِل إِلَى زَيْنَب أَيْ لَمَّا أُسِرَ بِبَدْرٍ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَفُدِيَ وَشَرَطَ عَلَيْهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يُرْسِلهَا لَهُ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٥٨) (١٤) (م) ٩٥ - (٢٤٤٩)، (خ) ٢٩٤٣ (١٥) فِيهِ إِشَارَة إِلَى إِبَاحَة نِكَاح بِنْت أَبِي جَهْل لِعَلِيٍّ - رضي الله عنه - وَلَكِنْ نَهَى عَنْ الْجَمْع بَيْنهَا وَبَيْن بِنْته فَاطِمَة) بسم الله الرحمن الرحيم - صلى الله عليه وآله وسلم - - رضي الله عنهم - سدد خطاكم - رضي الله عنها - - رضي الله عنها - - صلى الله عليه وسلم - - صلى الله عليه وسلم - - رضي الله عنهم - - صلى الله عليه وسلم - سدد خطاكم) لِأَنَّ ذَلِكَ يُؤْذِيهَا , وَأَذَاهَا يُؤْذِيه - صلى الله عليه وسلم - وَخَوْفَ الْفِتْنَة عَلَيْهَا بِسَبَبِ الْغَيْرَة، فَيَكُون مِنْ جُمْلَة مُحَرَّمَات النِّكَاح: الْجَمْع بَيْن بِنْت نَبِيّ الله - صلى الله عليه وسلم - وَبِنْت عَدُوّ الله. قَالَهُ الْعَلَّامَة الْقَسْطَلَّانِيُّ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٥٨) (١٦) (م) ٩٦ - (٢٤٤٩)، (خ) ٢٩٤٣، (د) ٢٠٦٩