(٢) السَّفَه: الخفّة والطيشُ، وسَفِه رأيُه إذا كان مَضْطربا لَا اسِتقامَةَ له، والسفيه: الجاهلُ.(٣) (حم) ٢٥٨١٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٤) أَيْ: أصابتها الحُمّى.(٥) (تَمَرَّقَ) أَيْ: انْتُتِفَ. فتح الباري ج ١١ / ص ٢٢٥(٦) قَوْلها: فَوَفَى أَي: كَثُرَ، وَفِي الْكَلَام حَذْف تَقْدِيره " ثُمَّ فَصَلْتُ مِنْ الْوَعْك فَتَرَبَّى شَعْرِي فَكَثُرَ، وَقَوْلهَا " جُمَيْمَة ": هِيَ مُجْتَمَع شَعْر النَّاصِيَة، وَيُقَال لِلشَّعْرِ إِذَا سَقَطَ عَنْ الْمَنْكِبَيْنِ: جُمَّة، وَإِذَا كَانَ إِلَى شَحْمَة الْأُذُنَيْنِ: وَفْرَة. فتح (١١/ ٢٢٥)(٧) (خ) ٣٦٨١، (م) ٦٩ - (١٤٢٢)(٨) (حم) ٢٥٨١٠(٩) أَيْ: أَتَنَفَّس تَنَفُّسًا عَالِيًا. فتح الباري ج ١١ / ص ٢٢٥(١٠) أَيْ: عَلَى خَيْر حَظّ وَنَصِيب. فتح الباري ج ١١ / ص ٢٢٥(١١) (خ) ٣٦٨١، (م) ٦٩ - (١٤٢٢)، (د) ٤٩٣٣(١٢) (م) ٦٩ - (١٤٢٢)(١٣) (خ) ٣٦٨١(١٤) (حم) ٢٥٨١٠، (خ) ٣٦٨١، (م) ٦٩ - (١٤٢٢)(١٥) أَيْ: اللُّعَب.(١٦) (س) ٣٣٧٨(١٧) (م) ٧١ - (١٤٢٢)(١٨) (خ) ٤٨٤٠، (س) ٣٢٥٧(١٩) (م) ٧١ - (١٤٢٢)، (س) ٣٢٥٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute