(٢) (خ) ٢٤٣٥، (م) ٨٢ - (٢٤٤١)، (س) ٣٩٥١(٣) (خ) ٣٥٦٤(٤) (خ) ٢٤٤٢(٥) (خ) ٣٥٦٤(٦) (خ) ٢٤٤٢(٧) (خ) ٣٥٦٤، (ت) ٣٨٧٩، (س) ٣٩٤٩(٨) (خ) ٢٤٤٢(٩) هِيَ الْمِلْحَفَةُ وَالْإِزَار وَالثَّوْب الْأَخْضَر. شرح سنن النسائي (ج ٥ / ص ٣٦٦)(١٠) مَعْنَاهُ: يَسْأَلْنَك التَّسْوِيَة بَيْنَهُنَّ فِي مَحَبَّةِ الْقَلْبِ، وَكَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُسَوِّي بَيْنَهُنَّ فِي الْأَفْعَالِ وَالْمَبِيت وَنَحْوه، وَأَمَّا مَحَبَّةُ الْقَلْبِ , فَكَانَ يُحِبُّ عَائِشَة أَكْثَر مِنْهُنَّ , وَأَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّ مَحَبَّتَهُنَّ لَا تَكْلِيفَ فِيهَا، وَلَا يَلْزَمُهُ التَّسْوِيَةُ فِيهَا؛ لِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ لِأَحَدٍ عَلَيْهَا إِلَّا الله سُبْحَانه وَتَعَالَى، وَإِنَّمَا يُؤْمَرُ بِالْعَدْلِ فِي الْأَفْعَال , فَالْمُرَاد بِالْحَدِيثِ: طَلَبُ الْمُسَاوَاة فِي مَحَبَّةِ الْقَلْبِ , لَا الْعَدْلِ فِي الْأَفْعَالِ، فَإِنَّهُ كَانَ حَاصِلًا قَطْعًا، وَلِهَذَا كَانَ يُطَافُ بِهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي مَرَضِهِ عَلَيْهِنَّ، حَتَّى ضَعُفَ , فَاسْتَأذَنَهُنَّ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِ عَائِشَةَ، فَأَذِنَّ لَهُ. شرح النووي (ج٨ ص ١٩٠)(١١) (م) ٨٣ - (٢٤٤٢)(١٢) (خ) ٢٤٤٢(١٣) (س) ٣٩٤٦(١٤) أَيْ: تُعَادِلُنِي وَتُضَاهِينِي فِي الْحَظْوَة وَالْمَنْزِلَة الرَّفِيعَة، مَأخُوذٌ مِنْ السُّمُوِّ، وَهُوَ الِارْتِفَاع. شرح النووي (ج٨ ص ١٩٠)(١٥) السَّوْرَة: الثَّوَرَان وَعَجَلَة الْغَضَب , وَأَمَّا (الْحِدَّة) فَهِيَ شِدَّةُ الْخُلُق وَثَوَرَانُهُ , وَمَعْنَى الْكَلَام: أَنَّهَا كَامِلَةُ الْأَوْصَافِ , إِلَّا أَنَّ فِيهَا شِدَّة خُلُق , وَسُرْعَة غَضَب , تُسْرِعُ مِنْهَا (الْفَيْئَة) وَهِيَ الرُّجُوع , أَيْ: إِذَا وَقَعَ ذَلِكَ مِنْهَا , رَجَعَتْ عَنْهُ سَرِيعًا، وَلَا تُصِرُّ عَلَيْهِ. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ١٩٠)(١٦) (م) ٨٣ - (٢٤٤٢)، (حم) ٢٥٢١٥(١٧) (جة) ١٩٨١ , (حم) ٢٤٦٦٤، انظر الصَّحِيحَة: ١٨٦٢(١٨) (خ) ٢٤٤٢(١٩) أَيْ: أَيَكْفِيك فِعْل عَائِشَة حِين تَقْلِب لَك الذِّرَاعَيْنِ , أَيْ: كَأَنَّك لِشِدَّةِ حُبّك لَهَا لَا تَنْظُر إِلَى أَمْر آخَر. حاشية السندي على ابن ماجه - (ج ٤ / ص ٢٢٨)(٢٠) (جة) ١٩٨١(٢١) (م) ٨٣ - (٢٤٤٢)(٢٢) (س) ٣٩٤٦، (خ) ٢٤٤٢(٢٣) (جة) ١٩٨١، (حم) ٢٤٦٦٤(٢٤) (م) ٨٣ - (٢٤٤٢)، (س) ٣٩٤٤(٢٥) (س) ٣٩٤٦(٢٦) (خ) ٢٤٤٢(٢٧) (جة) ١٩٨١، (حم) ٢٤٦٦٤(٢٨) (س) ٣٩٤٦، (حم) ٢٤٦١٩، (خ) ٢٤٤٢(٢٩) أَيْ: مِمَّا ذَكَرْت لَهَا مِنْ الْكَلَام الشَّدِيد. حاشية السندي (ج ٤ / ص ٢٢٨)(٣٠) (جة) ١٩٨١، (حم) ٢٤٦٦٤(٣١) إِشَارَةً إِلَى كَمَالِ فَهْمِهَا , وَمَتَانَة عَقْلهَا , حَيْثُ صَبَرَتْ إِلَى أَنْ ثَبَتَ أَنَّ التَّعَدِّيَ مِنْ جَانِب الْخَصْم , ثُمَّ أَجَابَتْ بِجَوَابِ إِلْزَام. شرح سنن النسائي (ج٥ص ٣٦٦)(٣٢) (خ) ٢٤٤٢، (م) ٨٣ - (٢٤٤٢)، (س) ٣٩٤٦، (حم) ٢٤٦١٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute