(٢) فِيهِ حَذْف تَقْدِيره: وَعِنْد الله الْمَوْعِد، لِأَنَّ الْمَوْعِد إِمَّا مَصْدَر , وَإِمَّا ظَرْف زَمَان , أَوْ ظَرْف مَكَان , وَكُلّ ذَلِكَ لَا يُخْبَر بِهِ عَنْ الله تَعَالَى، وَمُرَاده: أَنَّ الله تَعَالَى يُحَاسِبنِي إِنْ تَعَمَّدْت كَذِبًا , وَيُحَاسِب مَنْ ظَنَّ بِي ظَنَّ السُّوء. فتح (٧/ ٢٠٨)(٣) (خ) ٢٢٢٣ , (م) ٢٤٩٢(٤) (خ) ١٩٤٢(٥) القَشْع: جمع قَشْعة , وهي ما يُقْشَع عن وجه الأرض من المَدَر والحَجَرِ , أي: يُقْلَع. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ١٠٣)(٦) (حم) ١٠٩٧٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٧) أَيْ: نَوْعَيْنِ مِنْ الْعِلْم. فتح الباري (ح١٢٠)(٨) أَيْ: أَذَعْته وَنَشَرْته، زَادَ الْإِسْمَاعِيلِيّ: فِي النَّاس.(٩) كَنَّى بِذَلِكَ عَنْ الْقَتْل , أَيْ: قَطَعَ أَهْل الْجَوْر رَأسه إِذَا سَمِعُوا عَيْبه لِفِعْلِهِمْ , وَتَضْلِيله لِسَعْيِهِمْ، وَيُؤَيِّد ذَلِكَ أَنَّ الْأَحَادِيث الْمَكْتُوبَة لَوْ كَانَتْ مِنْ الْأَحْكَام الشَّرْعِيَّة , مَا وَسِعَهُ كِتْمَانهَا لِمَا ذَكَرَهُ فِي الْحَدِيث الْأَوَّل مِنْ الْآية الدَّالَّة عَلَى ذَمّ مَنْ كَتَمَ الْعِلْم , وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون أَرَادَ مَعَ الصِّنْف الْمَذْكُور مَا يَتَعَلَّق بِأَشْرَاطِ السَّاعَة , وَتَغَيُّر الْأَحْوَال , وَالْمَلَاحِم فِي آخِر الزَّمَان، فَيُنْكِر ذَلِكَ مَنْ لَمْ يَألَفهُ، وَيَعْتَرِض عَلَيْهِ مَنْ لَا شُعُور لَهُ بِهِ. فتح الباري (ح١٢٠)(١٠) (خ) ١٢٠(١١) [البقرة/١٥٩](١٢) [البقرة/١٧٤](١٣) (الصَّفْق): ضَرْب الْيَد عَلَى الْيَد، وَجَرَتْ بِهِ عَادَتهمْ عِنْد عَقْد الْبَيْع.(١٤) (خ) ١١٨ , (م) ٢٤٩٢(١٥) (حم) ٧٦٩١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(١٦) (خ) ١٩٤٢(١٧) (حم) ٧٦٩١(١٨) أَيْ: الخُبز المُخَمَّر.(١٩) الْحَبِير مِنْ الْبُرُد: مَا كَانَ مُوَشًّى مُخَطَّطًا، يُقَال: بُرْد حَبِير , وَبُرْد حِبَرَة , بِوَزْنِ عِنَبَة , عَلَى الْوَصْف وَالْإِضَافَة. فتح الباري (ج ١١ / ص ٨)(٢٠) (خ) ٣٥٠٥(٢١) (م) ٢٤٩٢(٢٢) (خ) ١٩٤٢ , (م) ٢٤٩٢(٢٣) (الْعُكَّة): ظَرْف السَّمْن. فتح الباري (ج ١١ / ص ٨)(٢٤) (خ) ٣٥٠٥(٢٥) (خ) ٦٠٨٧ , (حم) ١٠٦٩٠(٢٦) أَيْ: أَسأَله أَنْ يَقْرَأ عَلَيَّ آيَةً مُعَيَّنَةً مِنْ الْقُرْآن عَلَى طَرِيق الِاسْتِفَادَة. فتح (١٥/ ٢٤٥)(٢٧) (خ) ٣٥٠٥(٢٨) أَيْ: يَطْلُب مِنِّي أَنْ أَتْبَعهُ لِيُطْعِمنِي. فتح الباري (ج ١٨ / ص ٢٧٢)(٢٩) (خ) ٦٠٨٧ , (حم) ١٠٦٩٠(٣٠) (حم) ١٠٦٩٠(٣١) (خ) ٦٠٨٧(٣٢) (حم) ١٠٦٩٠(٣٣) (خ) ٦٠٨٧(٣٤) أَيْ: اِسْتَقَامَ مِنْ اِمْتِلَائِهِ مِنْ اللَّبَن. فتح الباري (ج ١٥ / ص ٢٤٥)(٣٥) الْقِدْح: هُوَ السَّهْم الَّذِي لَا رِيش لَهُ. فتح الباري (ج ١٥ / ص ٢٤٥)(٣٦) (خ) ٥٠٦٠(٣٧) (خ) ٦٠٨٧ , (حم) ١٠٦٩٠(٣٨) (حم) ١٠٦٩٠(٣٩) (خ) ٦٠٨٧(٤٠) (خ) ٥٠٦٠(٤١) أَيْ مِنْ الْحَدِيث عَنْ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم -.فتح الباري(٤٢) العَتَمَة: الظُّلْمَة , قَالَ النَّوَوِيّ: مَعْنَاهُ أَنَّ الْأَعْرَاب يُسَمُّونَهَا الْعَتَمَة , لِكَوْنِهِمْ يُعْتِمُونَ بِحِلَابِ الْإِبِل , أَيْ: يُؤَخِّرُونَهُ إِلَى شِدَّة الظَّلَام , وَإِنَّمَا اِسْمهَا فِي كِتَاب الله: الْعِشَاء , فَيَنْبَغِي لَكُمْ أَنْ " تُسَمُّوهَا الْعِشَاء " , وَقَدْ جَاءَ فِي الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة تَسْمِيَتهَا بِالْعَتَمَةِ , وَالْجَوَاب: اُسْتُعْمِلَ لِبَيَانِ الْجَوَاز , وَالنَّهْي عَنْ الْعَتَمَة لِلتَّنْزِيهِ. عون المعبود - (ج ١١ / ص ٢١)(٤٣) (خ) ١١٦٥ , (حم) ١٠٧٣٣(٤٤) لَمْ يَذْكُر الْمَغْرُوف مِنْهُ , وَكَأَنَّهَا كَانَتْ إِشَارَة مَحْضَة. فتح الباري (ح١١٩)(٤٥) (خ) ١١٩(٤٦) (حم) ٧٦٩١(٤٧) فِيهِ الْحَثّ عَلَى حِفْظ الْعِلْم، وَفِيهِ أَنَّ التَّقَلُّل مِنْ الدُّنْيَا أَمْكَن لِحِفْظِهِ.وَفِيهِ جَوَاز إِخْبَار الْمَرْء بِمَا فِيهِ مِنْ فَضِيلَة إِذْ اُضْطُرَّ إِلَى ذَلِكَ , وَأُمِنَ مِنْ الْإِعْجَاب فتح الباري (ح١١٩)(٤٨) (خ) ٢٢٢٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute