(٢) أَيْ: أَخْرَجَهُ عَنْ الشَّفَتَيْنِ. شرح النووي على مسلم - ج ٨ / ص ٢٥٩(٣) أَيْ: لَأُمَزِّقَنَّ أَعْرَاضهمْ تَمْزِيق الْجِلْد. شرح النووي - ج ٨ / ص ٢٥٩(٤) (م) ١٥٧ - (٢٤٩٠)(٥) (م) ١٥٦ - (٢٤٨٩)(٦) أَيْ: دافعت.(٧) أَيْ: شَفَى الْمُؤمِنِينَ، وَاشْتَفَى هُوَ بِمَا نَالَهُ مِنْ أَعْرَاض الْكُفَّار وَمَزَّقَهَا، وَنَافَحَ عَنْ الْإِسْلَام وَالْمُسْلِمِينَ. شرح النووي - ج ٨ / ص ٢٥٩(٨) أَيْ: تَرْفَع الْغُبَار وَتُهَيِّجُهُ. شرح النووي على مسلم - ج ٨ / ص ٢٥٩(٩) أَيْ: جَانِبَيْ كَدَاءِ، وهِيَ ثَنِيَّةٌ عَلَى بَاب مَكَّة. شرح النووي ج ٨ / ص ٢٥٩(١٠) مَعْنَاهُ: أَنَّهَا لِصَرَامَتِهَا وَقُوَّة نُفُوسهَا , تُضَاهِي أَعِنَّتَهَا بِقُوَّةِ جَبْذهَا لَهَا، وَهِيَ مُنَازَعَتهَا لَهَا أَيْضًا.قَالَ الْقَاضِي: وَفِي رِوَايَة اِبْن الْحَذَّاء: يُبَارِينَ الْأَسِنَّة، وَهِيَ الرِّمَاح , قَالَ: فَإِنْ صَحَّتْ هَذِهِ الرِّوَايَة , فَمَعْنَاهَا أَنَّهُنَّ يُضَاهِينَ قَوَامهَا وَاعْتِدَالهَا. النووي ج٨ص٢٥٩(١١) أَيْ: مُقْبِلَات إِلَيْكُمْ وَمُتَوَجِّهَات. شرح النووي على مسلم - ج ٨ / ص ٢٥٩(١٢) الْأَسَل: الرِّمَاح، وَالظِّمَاء: الْعِطَاش لِدِمَاءِ الْأَعْدَاء. النووي ج٨ص٢٥٩(١٣) أَيْ: تَظَلُّ خُيُولُنَا مُسْرِعَات , يَسْبِقُ بَعْضُهَا بَعْضًا. النووي ج٨ص٢٥٩(١٤) أَيْ: تَمْسَحُهُنَّ النِّسَاء بِخُمُرِهِنَّ، أَيْ: يُزِلْنَ عَنْهُنَّ الْغُبَار، وَهَذَا لِعَزَّتِهَا وَكَرَامَتِهَا عِنْدهمْ. النووي ج٨ص٢٥٩(١٥) أَيْ: مَقْصُودهَا وَمَطْلُوبهَا. شرح النووي على مسلم - ج ٨ / ص ٢٥٩(١٦) أَيْ: مُمَاثِلٌ وَلَا مُقَاوِمٌ. شرح النووي على مسلم - ج ٨ / ص ٢٥٩(١٧) (م) ١٥٧ - (٢٤٩٠)، (خ) ٣٩١٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute