(٢) (س) ٢٩١١(٣) (ن) ٣٨٩٥، (س) ٢٩١٢، (ت) ٨٧٦، (د) ٢٠٢٨(٤) (خ) ١٥٠٧، (م) ٤٠٥ - (١٣٣٣)(٥) (خ) ١٥٠٦(٦) (خ) ١٥٠٧، (م) ٤٠٥ - (١٣٣٣)(٧) (ش) ٩١٥١، (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٨) (ت) ٨٧٦، (د) ٢٠٢٨(٩) (م) ٤٠٦ - (١٣٣٣)، (خ) ١٥٠٧، (خ) ١٥٠٦(١٠) (خ) ١٥٠٧، (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(١١) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(١٢) (خ) ١٥٠٦، (م) ٣٩٩ - (١٣٣٣)(١٣) (خ) ١٥٠٧(١٤) (م) ٤٠٢ - (١٣٣٣)(١٥) (خ) ١٥٠٩(١٦) (خ) ١٥٠٨ , (ت) الحج (٨٧٥ , ٨٧٦) , (حم) ٢٤٧٥٣(١٧) (م) ٤٠٢ - (١٣٣٣)(١٨) (خ) ١٥٠٩، (م) ٤٠١ - (١٣٣٣)(١٩) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)، (خ) ١٥٠٩(٢٠) (م) ٤٠٢ - (١٣٣٣)، (خ) ١٢٦(٢١) يُسْتَفَاد مِنْهُ تَرْك الْمَصْلَحَة لِأَمْنِ الْوُقُوع فِي الْمَفْسَدَة، وَمِنْهُ تَرْك إِنْكَار الْمُنْكَر خَشْيَة الْوُقُوع فِي أَنْكَر مِنْهُ، وَأَنَّ الْإِمَام يَسُوسُ رَعِيَّتَه بِمَا فِيهِ إِصْلَاحهمْ , وَلَوْ كَانَ مَفْضُولًا , مَا لَمْ يَكُنْ مُحَرَّمًا. فتح الباري (ح١٢٦)(٢٢) (م) ٤٠٠ - (١٣٣٣)(٢٣) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٢٤) (خ) ١٥٠٦(٢٥) (د) ١٨٧٥، (خ) ١٥٠٦(٢٦) (خ) ١٥٠٦، (م) ٣٩٩ - (١٣٣٣)، (د) ١٨٧٥(٢٧) (خ) ١٥٠٩، (س) ٢٩٠٣(٢٨) أي: أَهْدمها.(٢٩) أَيْ: ابتعدوا عنه خوفا من أن يعذبهم الله على هدمهم لهذا البيت , كما فُعِلَ بأصحاب الفيل.(٣٠) أَيْ: أساسا.(٣١) (م) ٤٠٢ - (١٣٣٣)(٣٢) أَيْ: مُتَلَاصِقَة شَدِيدَة الِاتِّصَال. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٢٦٧)(٣٣) (س) ٢٩٠٣، (خ) ١٥٠٩(٣٤) الْمَقْصُود بِهَذِهِ الْأَعْمِدَة وَالسُّتُور أَنْ يَسْتَقْبِلهَا الْمُصَلَّوْنَ فِي تِلْكَ الْأَيَّام، وَيَعْرِفُوا مَوْضِع الْكَعْبَة، وَلَمْ تَزَلْ تِلْكَ السُّتُور حَتَّى اِرْتَفَعَ الْبِنَاء وَصَارَ مُشَاهَدًا لِلنَّاسِ فَأَزَالَهَا، لِحُصُولِ الْمَقْصُود بِالْبِنَاءِ الْمُرْتَفِع مِنْ الْكَعْبَة. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٤٩١)(٣٥) (م) ٤٠٢ - (١٣٣٣)(٣٦) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٣٧) (م) ٤٠٤ - (١٣٣٣)(٣٨) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٣٩) (م) ٤٠٤ - (١٣٣٣)، (حم) ٢٦١٩٤(٤٠) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٤١) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٤٢) (م) ٤٠٤ - (١٣٣٣)، (حم) ٢٦١٩٤(٤٣) (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute