(٢) (ش) ٣٠٠٤٥ , (طس) ٥٧٦٤ (٣) (طس) ٥٧٦٤ , (ش) ٣٠٠٤٥ (٤) الدرج: المنازل. (٥) (ش) ٣٠٠٤٥ , (طس) ٥٧٦٤ (٦) قال الألباني في الصحيحة ٢٢٤٠: واعلم أن المراد بقوله: صاحب القرآن حافظه عن ظهر قلب على حد قوله - صلى الله عليه وسلم -: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ... أي أحفظهم , فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا , وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهَّم بعضهم , ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن, لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى , وليس للدنيا والدرهم والدينار , وإلا فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: أكثر منافقي أمتي قراؤها. أ. هـ (٧) (طس) ٥٧٦٤ , (ش) ٣٠٠٤٥ , (حم) ٢٣٠٠٠ , (مي) ٣٣٩١ , (جة) ٣٧٨١ , انظر الصَّحِيحَة: ٢٨٢٩ , وانظر ما تحته.