(٢) (د) ٢٥١٢(٣) (ت) ٢٩٧٢(٤) (د) ٢٥١٢(٥) (ت) ٢٩٧٢(٦) (د) ٢٥١٢(٧) [البقرة/١٩٥](٨) (ت) ٢٩٧٢(٩) شُخُوصُ الْمُسَافِرِ: خُرُوجُهُ عَنْ مَنْزِلِهِ، وَمِنْهُ حَدِيثُ عُثْمَانَ - رضي الله عنه -: إِنَّمَا يَقْصُرُ الصَّلَاةَ مَنْ كَانَ شَاخِصًا. أَيْ: مُسَافِرًا. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٢٩٢)(١٠) الْحَدِيثُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِإِلْقَاءِ الْأَيْدِي إِلَى التَّهْلُكَةِ هُوَ الْإِقَامَةُ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ , وَتَرْكُ الْجِهَادِ، وَقِيلَ: هُوَ الْبُخْلُ وَتَرْكُ الْإِنْفَاقِ فِي الْجِهَادِ. تحفة (٧/ ٢٩٢)(١١) (د) ٢٥١٢، (ت) ٢٩٧٢، (ن) ١١٠٢٩، (حب) ٤٧١١ , انظر الصَحِيحَة: ١٣، صحيح موارد الظمآن ١٣٨٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute