(٢) أَيْ: يَذْهَبُ خِيَارُهُمْ , وَيَبْقَى أَرَاذِلُهُمْ , كَأَنَّهُمْ نُقُّوا بِالْغِرْبَالِ. عون (٩/ ٣٧٦)(٣) أَيْ: اخْتَلَطَتْ وَفَسَدَتْ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٧٦)(٤) (د) ٤٣٤٢ , (خ) ٤٦٦(٥) أَيْ: قَلَّتْ.(٦) أَيْ: لَا يَكُونُ أَمْرُهُمْ مُسْتَقِيمًا , بَلْ يَكُونُ كُلُّ وَاحِدٍ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَلَى طَبْعٍ وَعَلَى عَهْد , يَنْقُضُونَ الْعُهُود , وَيَخُونُونَ الْأَمَانَات. عون المعبود (٩/ ٣٧٦)(٧) (د) ٤٣٤٣(٨) أَيْ: يُمْزَجُ بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ , وَتَلَبَّسَ أَمْرُ دِينِهِمْ , فَلَا يُعْرَفُ الْأَمِينُ مِنْ الْخَائِن , وَلَا الْبَرُّ مِنْ الْفَاجِر. عون المعبود (٩/ ٣٧٦)(٩) (د) ٤٣٤٢ , (جة) ٣٩٥٧(١٠) أَيْ: أَمْسِكْ.(١١) أي: لَا تَتَكَلَّم فِي أَحْوَالِ النَّاسِ كَيْلَا يُؤْذُوك.(١٢) أَيْ: اِلْزَمْ أَمْرَ نَفْسِك , وَاحْفَظْ دِينَك , وَاتْرُكْ النَّاسَ وَلَا تَتَّبِعْهُمْ، وَهَذَا رُخْصَةٌ فِي تَرْك الْأَمْر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَنْ الْمُنْكَر إِذَا كَثُرَ الْأَشْرَار , وَضَعُفَ الْأَخْيَار. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٧٧)(١٣) (د) ٤٣٤٣(١٤) أَيْ: مَا تَعْرِفُونَ كَوْنَهُ حَقًّا.(١٥) أَيْ: مَا تُنْكِرُونَ أَنَّهُ حَقّ.(١٦) (د) ٤٣٤٢ , (جة) ٣٩٥٧ , انظر الصَّحِيحَة: ٢٠٥، ٢٠٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute