(٢) (د) ٣٠٠٠(٣) (خ) ٢٨٦٧، (م) ١١٩ - (١٨٠١)(٤) كَأَنَّهُ اِسْتَأذَنَهُ أَنْ يَفْتَعِلَ شَيْئًا يَحْتَال بِهِ، وَمِنْ ثَمَّ بَوَّبَ عَلَيْهِ الْمُصَنِّف " الْكَذِبُ فِي الْحَرْب " وَقَدْ ظَهَرَ مِنْ سِيَاق اِبْن سَعْد لِلْقِصَّةِ أَنَّهُمْ اِسْتَأذَنُوا أَنْ يَشْكُوا مِنْهُ وَيَعِيبُوا رَأيه. فتح الباري - (ج ١١ / ص ٣٦٧)(٥) (خ) ٣٨١١، (م) ١١٩ - (١٨٠١)(٦) (خ) ٢٨٦٧(٧) مِنْ الْعَنَاءِ , وَهُوَ التَّعَبُ. فتح الباري - (ج ١١ / ص ٣٦٧)(٨) (د) ٢٧٦٨، (خ) ٢٨٦٧(٩) (خ) ٢٨٦٧(١٠) أَيْ: اِدْفَعُوا لِي شَيْئًا يَكُون رَهْنًا عَلَى التَّمْر الَّذِي تُرِيدُونَهُ. فتح الباري (ج ١١ / ص ٣٦٧)(١١) (خ) ٣٨١١، (م) ١١٩ - (١٨٠١)، (د) ٢٧٦٨(١٢) (د) ٣٠٠٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute