(٢) هِيَ زَوْج النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - وَكَانَ تَزَوَّجَهَا وَهُوَ بِمَكَّة بَعْد مَوْت خَدِيجَة , وَدَخَلَ عَلَيْهَا بِهَا , وَهَاجَرَتْ مَعَهُ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٩)(٣) أي: كَبِرت.(٤) أَيْ: خَافَتْ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٩)(٥) (د) ٢١٣٥(٦) (م) ٤٧ - (١٤٦٣)(٧) (د) ٢١٣٥(٨) فِيهِ دَلِيل عَلَى جَوَاز هِبَة الْمَرْأَة نَوْبَتهَا لِضَرَّتِهَا , وَيُعْتَبَر رِضَا الزَّوْج , وَلِأَنَّ لَهُ حَقًّا فِي الزَّوْجَة , فَلَيْسَ لَهَا أَنْ تُسْقِط حَقّه إِلَّا بِرِضَائِهِ. عون المعبود (ج٥ص ١٩)(٩) (م) ٤٧ - (١٤٦٣) , (خ) ٤٩١٤ , (جة) ١٩٧٢ , (حم) ٢٤٥٢١(١٠) (م) ٤٨ - (١٤٦٣) , (حم) ٢٤٤٤٠(١١) (الْمِسْلَاخ): الْجِلْد , وَمَعْنَاهُ: أَنْ أَكُون أَنَا هِيَ. شرح النووي (ج٥ص ١٩٨)(١٢) لَمْ تُرِدْ عَائِشَةُ عَيْبَ سَوْدَةَ بِذَلِكَ، بَلْ وَصَفَتْهَا بِقُوَّةِ النَّفْس , وَجَوْدَة الْقَرِيحَة. شرح النووي (ج ٥ / ص ١٩٨)(١٣) (م) ٤٧ - (١٤٦٣)(١٤) [النساء/١٢٨](١٥) (د) ٢١٣٥(١٦) (خ) ٤٩١٠(١٧) (جة) ١٩٧٤ , (م) ١٣ - (٣٠٢١)(١٨) (خ) ٢٥٤٨(١٩) (خ) ٤٣٢٥ , (م) ١٣ - (٣٠٢١)(٢٠) (خ) ٤٩١٠ , (م) ١٣ - (٣٠٢١)(٢١) (جة) ١٩٧٤(٢٢) (خ) ٢٥٤٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute