(٢) الأَرْسَال: جمع رَسَل , وهي الأَفْوَاج , والفِرَق المُتَقَطِّعَة , التي يَتْبَع بَعْضهمْ بَعْضًا.
(٣) (هق) ١٧٥١٢ , انظر الصَّحِيحَة: ٣١٩٠
(٤) (حم) ١٧٤٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٥) (هق) ١٧٥١٢
(٦) (حم) ١٧٤٠
(٧) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٨) (حم) ١٧٤٠
(٩) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(١٠) الأدَم: الجلد المدبوغ.
(١١) البِطْرِيق: رئيس رؤساء الأساقفة.
(١٢) (حم) ١٧٤٠
(١٣) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(١٤) السَّفَه: الخفّة والطيشُ، وسَفِه رأيُه إذا كان مَضْطربا لَا اسِتقامَةَ له، والسفيه: الجاهلُ.
(١٥) (حم) ١٧٤٠
(١٦) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(١٧) (حم) ١٧٤٠
(١٨) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(١٩) (حم) ١٧٤٠
(٢٠) الجوار: الأمان والحماية والمنعة والوقاية.
(٢١) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٢٢) (حم) ١٧٤٠
(٢٣) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٢٤) (حم) ١٧٤٠
(٢٥) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٢٦) الأساقفة: جمع الأسقف , وهو رئيس من رؤساء النصارى , فوق القسيس ودون المطْران.
(٢٧) (حم) ١٧٤٠
(٢٨) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٢٩) (حم) ١٧٤٠
(٣٠) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٣١) (حم) ١٧٤٠
(٣٢) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٣٣) (حم) ١٧٤٠
(٣٤) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٣٥) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٣٦) (حم) ١٧٤٠
(٣٧) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٣٨) (حم) ١٧٤٠
(٣٩) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٤٠) خضراؤهم: سوادهم.
(٤١) (حم) ١٧٤٠
(٤٢) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٤٣) (حم) ١٧٤٠
(٤٤) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٤٥) أصل البَتْل: القطع , وسميت البتول: لانقطاعها عن نساء زمانها , فضْلا ودِينا , وحَسَبا , وقيل: لانقطاعها عن الدُّنيَا إلى الله تعالى , وقيل: المُنْقَطِعة عن الرجال , لا شهوةَ لها فيهم.
(٤٦) (حم) ١٧٤٠
(٤٧) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
(٤٨) قَالَ الزُّهْرِيُّ: فَحَدَّثْتُ بِهَذَا الْحَدِيثَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، فَقَالَ عُرْوَةُ: هَلْ تَدْرِي مَا قَوْلُهُ: مَا أَخَذَ اللهُ مِنِّي الرِّشْوَةَ حِينَ رَدَّ عَلَيَّ مُلْكِي فَآخُذُ الرِّشْوَةَ فِيهِ، وَلَا أَطَاعَ النَّاسَ فِيَّ فَأُطِيعُ النَّاسَ فِيهِ؟ , قُلْتُ: لَا، إِنَّمَا حَدَّثَنِي بِذَلِكَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، فَقَالَ عُرْوَةُ: فَإِنَّ عَائِشَةَ حَدَّثَتْنِي: أَنَّ أَبَاهُ كَانَ مَلِكَ قَوْمِهِ، وَكَانَ لَهُ أَخٌ مِنْ صُلْبِهِ اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا، وَلَمْ يَكُنْ لأَبِي النَّجَاشِيِّ وَلَدٌ غَيْرُ النَّجَاشِيِّ، فَأَدَارَتِ الْحَبَشَةُ رَأيَهَا بَيْنَهَا، فَقَالُوا: إِنَّا إِنْ قَتَلْنَا أَبَا النَّجَاشِيِّ، وَمَلَّكَنَا أَخَاهُ , فَإِنَّ لَهُ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا مِنْ صُلْبِهِ، فَتَوَارَثُوا الْمُلْكَ , لَبَقِيَتِ الْحَبَشَةُ عَلَيْهِمْ دَهْرًا طَوِيلا لَا يَكُونُ بَيْنَهُمُ اخْتِلافٌ، فَعَدَوْا عَلَيْهِ فَقَتَلُوهُ , وَمَلَّكُوا أَخَاهُ، فَدَخَلَ النَّجَاشِيُّ بِعَمِّهِ حَتَّى غَلَبَ عَلَيْهِ , فَلَا يُدَبِّرُ أَمْرَهُ غَيْرُهُ - وَكَانَ لَبِيبًا - فَلَمَّا رَأَتِ الْحَبَشَةُ مَكَانَهُ مِنْ عَمِّهِ قَالُوا: لَقَدْ غَلَبَ هَذَا الْغُلامُ أَمْرَ عَمِّهِ، فَمَا نَأمَنُ أَنْ يُمَلِّكَهُ عَلَيْنَا , وَقَدْ عَرَفَ أَنَّا قَدْ قَتَلْنَا أَبَاهُ، فَإِنْ فَعَلَ , لَمْ يَدَعْ مِنَّا شَرِيفًا إِلَّا قَتَلَهُ، فَكَلَّمُوهُ فِيهِ فَلْنَقْتُلْهُ , أَوْ نُخْرِجْهُ مِنْ بِلادِنَا , فَمَشُوا إِلَى عَمِّهِ فَقَالُوا: قَدْ رَأَيْنَا مَكَانَ هَذَا الْفَتَى مِنْكَ، وَقَدْ عَرَفْتَ أَنَّا قَدْ قَتَلْنَا أَبَاهُ وَجَعَلْنَاكَ مَكَانَهُ، وَإِنَّا لَا نَأمَنُ أَنْ تُمَلِّكَهُ عَلَيْنَا فَيَقْتُلَنَا، فَإِمَّا أَنْ نَقْتُلَهُ , وَإِمَّا أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ بِلادِنَا , فَقَالَ: وَيْحَكُمْ , قَتَلْتُمْ أَبَاهُ بِالأَمْسِ , وَأَقْتُلُهُ الْيَوْمَ؟ , بَلْ أُخْرِجَهُ مِنْ بِلادِكُمْ، فَخَرَجُوا بِهِ فَوَقَفُوهُ بِالسُّوقِ، فَبَاعُوهُ مِنْ تَاجِرٍ مِنَ التُّجَّارِ، فَقَذَفَهُ فِي سَفِينَةٍ بِسِتِّمِائَةِ دِرْهَمٍ , أَوْ بِسَبْعِمِائَةِ دِرْهَمٍ، فَانْطَلَقَ بِهِ , فَلَمَّا كَانَ الْعَشِيُّ , هَاجَتْ سَحَابَةٌ مِنْ سَحَابِ الْخَرِيفِ، فَجَعَلَ عَمُّهُ يَتَمَطَّرُ تَحْتَهَا، فَأَصَابَتْهُ صَاعِقَةٌ فَقَتَلَتْهُ، فَفَزِعُوا إِلَى وَلَدِهِ، فَإِذَا هُمْ مُحَمَّقِينَ , لَيْسَ فِي أَحَدٍ مِنْهُمْ خَيْرٌ، فَمَرَجَ عَلَى الْحَبَشَةِ أَمْرُهُمْ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: تَعْلَمُونَ وَاللهِ إِنَّ مَلِكَكُمُ الَّذِي لَا يُصْلِحُ أَمْرَكُمْ غَيْرُهُ , لَلَّذِي بِعْتُمْ بِالْغَدَاةِ، فَإِنْ كَانَ لَكُمْ بِأَمْرِ الْحَبَشَةِ حَاجَةٌ , فَأَدْرِكُوهُ قَبْلَ أَنْ يَذْهَبَ، فَخَرَجُوا فِي طَلَبِهِ , حَتَّى أَدْرَكُوهُ فَرَدُّوهُ، فَعَقَدُوا عَلَيْهِ تَاجَهُ، وَأَجْلَسُوهُ عَلَى سَرِيرِهِ وَمَلَّكُوهُ، فَقَالَ التَّاجِرُ: رُدُّوا عَلَيَّ مَالِي كَمَا أَخَذْتُمْ مِنِّي غُلامِي، فَقَالُوا: لَا نُعْطِيكَ، فَقَالَ: إِذَنْ وَاللهِ أُكَلِّمَهُ، فَقَالُوا: وَإِنْ , فَمَشَى إِلَيْهِ فَكَلَّمَهُ , فَقَالَ: أَيُّهَا الْمَلِكُ , إِنِّي ابْتَعْتُ غُلَامًا، فَقَبَضُوا مِنِّي الَّذِي بَاعُونِيهِ ثَمَنَهُ، ثُمَّ عَدَمُوا عَلَيَّ غُلامِي فَنَزَعُوهُ مِنْ يَدِي , وَلَمْ يَرُدُّوا عَلَيَّ مَالِي، فَكَانَ أَوَّلُ مَا خُبِرَ مِنْ صَلابَةِ حُكْمِهِ وَعَدْلِهِ أَنْ قَالَ: لَتَرُدُّنَّ عَلَيْهِ مَالَهُ، أَوْ لَيَجْعَلَنَّ غُلامُهُ يَدَهُ فِي يَدِهِ، فَلْيَذْهَبَنَّ بِهِ حَيْثُ شَاءَ، فَقَالُوا: بَلْ نُعْطِيهِ مَالَهُ، فَأَعْطُوهُ إِيَّاهُ، فَلِذَلِكَ يَقُولُ: مَا أَخَذَ اللهُ مِنِّي الرِّشْوَةَ، فَآخُذُ الرِّشْوَةَ مِنْهُ حَيْثُ رَدَّ عَلَيَّ مُلْكِي، وَمَا أَطَاعَ النَّاسَ فِيَّ فَأُطِيعُهُمْ فِيهِ " (البيهقي في دلائل النبوة)
(٤٩) أي: عَبْدُ اللهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ , وَعَمْرُو بْنِ الْعَاصِ.
(٥٠) (حم) ١٧٤٠
(٥١) (دلائل النبوة للبيهقي) ٥٩٦
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute