(٢) (د) ٣٢١٢ , (حم) ١٨٥٥٧
(٣) الشَّفِير: الحَرْف , والجانب , والناحية.
(٤) (جة) ٤١٩٥
(٥) (د) ٣٢١٢ , (جة) ١٥٤٨
(٦) كِنَايَة عَنْ غَايَة السُّكُون , أَيْ: لَا يَتَحَرَّكُ مِنَّا أَحَدٌ تَوْقِيرًا لِمَجْلِسِهِ - صلى الله عليه وسلم -. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٧) أَيْ: يَضْرِب بِطَرَفِهِ الْأَرْضَ، وَذَلِكَ فِعْلُ الْمُفَكِّرِ الْمَهْمُوم. عون (١٠/ ٢٧٤)
(٨) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧ , (س) ٢٠٠١
(٩) أَيْ: التراب.
(١٠) (جة) ٤١٩٥
(١١) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(١٢) أَيْ: فَأَعِدُّوا صَالِح الْأَعْمَال الَّتِي تَدْخُلُ الْقَبْرَ مَعَ الْمُؤْمِن. حاشية السندي على ابن ماجه - (ج ٨ / ص ٥٠)
(١٣) (جة) ٤١٩٥
(١٤) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(١٥) (حم) ١٨٥٥٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
(١٦) (س) ١٨٣٣
(١٧) (حم) ١٨٥٥٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
(١٨) (س) ١٨٣٣
(١٩) الحَنوط: ما يُخْلط من الطِّيب لأكفان الموْتَى وأجْسَامِهم خاصَّة.
(٢٠) (حم) ١٨٥٥٧
(٢١) (جة) ٤٢٦٢
(٢٢) (س) ١٨٣٣
(٢٣) (حم) ١٨٥٥٧
(٢٤) (الرَّوْح) بِالْفَتْحِ: الرَّاحَة وَالنَّسِيم. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٢٥) أَيْ: طِيب. حاشية السندي على ابن ماجه - (ج ٨ / ص ١١٤)
(٢٦) (جة) ٤٢٦٢ , (س) ١٨٣٣
(٢٧) (حم) ١٨٥٥٧
(٢٨) (س) ١٨٣٣
(٢٩) (حم) ١٨٥٥٧
(٣٠) (م) ٢٨٧٢
(٣١) (س) ١٨٣٣
(٣٢) (حم) ١٨٥٥٧
(٣٣) (م) ٢٨٧٢
(٣٤) (س) ١٨٣٣
(٣٥) (م) ٢٨٧٢
(٣٦) (س) ١٨٣٣ , (م) ٢٨٧٢
(٣٧) (جة) ٤٢٦٢
(٣٨) (حم) ١٨٥٥٧
(٣٩) (جة) ٤٢٦٢
(٤٠) (م) ٢٨٧٢
(٤١) (جة) ٤٢٦٢
(٤٢) (حم) ١٨٥٥٧
(٤٣) (جة) ٤٢٦٢
(٤٤) (حم) ١٨٥٥٧ , (جة) ٤٢٦٢
(٤٥) (جة) ٤٢٦٢
(٤٦) (م) ٢٨٧٢
(٤٧) (حم) ١٨٥٥٧
(٤٨) (م) ٢٨٧٠ , (س) ٢٠٤٩
(٤٩) أَيْ: الْمَيِّت. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٥٠) أَيْ: صَوْت نِعَالهمْ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٥١) (د) ٤٧٥٣ , (خ) ١٢٧٣
(٥٢) أَيْ: أَزْرَقَانِ أَعْيُنُهُمَا , زَادَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ مِنْ طَرِيقٍ أُخْرَى: أَعْيُنُهُمَا مِثْلُ قُدُورِ النُّحَاسِ، وَأَنْيَابُهُمَا مِثْلُ صَيَاصِي الْبَقَرِ، وَأَصْوَاتُهُمَا مِثْلُ الرَّعْدِ. وَنَحْوُهُ لِعَبْدِ الرَّزَّاقِ: يَحْفِرَانِ بِأَنْيَابِهِمَا , وَيَطَآنِ فِي أَشْعَارِهِمَا، مَعَهُمَا مِرْزَبَّةٌ لَوْ اِجْتَمَعَ عَلَيْهَا أَهْلُ مِنَى لَمْ يُقِلُّوهَا. كَذَا فِي فَتْحِ الْبَارِي. تحفة الأحوذي (٣/ ١٣٤)
(٥٣) كِلَاهُمَا ضِدُّ الْمَعْرُوفِ , سُمِّيَا بِهِمَا لِأَنَّ الْمَيِّتَ لَمْ يَعْرِفْهُمَا , وَلَمْ يَرَ صُورَةً مِثْلَ صُورَتِهِمَا. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(٥٤) (ت) ١٠٧١
(٥٥) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(٥٦) قَالَ السُّيُوطِيُّ: الشَّعَف: شِدَّة الْفَزَع , حَتَّى يَذْهَبَ بِالْقَلْبِ. حاشية السندي على ابن ماجه.
(٥٧) (جة) ٤٢٦٨
(٥٨) (د) ٤٧٥٣
(٥٩) (جة) ٤٢٦٨
(٦٠) (د) ٤٧٥٣
(٦١) (خ) ١٢٧٣ , (ت) ١٠٧١
(٦٢) أَيْ: مَا هُوَ اِعْتِقَادك فِيهِ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٦٣) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(٦٤) (ت) ١٠٧١ , (خ) ١٢٧٣
(٦٥) أَيْ: أَيُّ شَيْء أَخْبَرَك وَأَعْلَمَك بِمَا تَقُولُ مِنْ الرُّبُوبِيَّة وَالْإِسْلَام وَالرِّسَالَة. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٦٦) أَيْ: بِالْقُرْآنِ , أَوْ بِالنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ حَقّ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٦٧) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(٦٨) (جة) ٤٢٦٨
(٦٩) [إبراهيم/٢٧]
(٧٠) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧ , (خ) ١٣٠٣ , (م) ٢٨٧١
(٧١) (ت) ١٠٧١
(٧٢) (جة) ٤٢٦٨ , (خ) ١٢٧٣
(٧٣) (الرَّوْح) بِالْفَتْحِ: الرَّاحَة وَالنَّسِيم. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٧٤) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(٧٥) أَيْ: مُنْتَهَى بَصَره. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(٧٦) (حم) ١٨٥٥٧
(٧٧) أَيْ: يُجْعَلُ النُّورُ لَهُ فِي قَبْرِهِ الَّذِي وُسِّعَ عَلَيْهِ، وَفِي رِوَايَةِ اِبْنِ حِبَّانَ: وَيُنَوَّرُ لَهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(٧٨) (ت) ١٠٧١
(٧٩) (جة) ٤٢٦٨
(٨٠) (ت) ١٠٧١
(٨١) (د) ٤٧٥١
(٨٢) (ت) ١٠٧١
(٨٣) أَيْ: بِأَنَّ حَالِي طَيِّبٌ وَلَا حُزْنَ لِي لِيَفْرَحُوا بِذَلِكَ. تحفة (ج ٣ / ص ١٣٤)
(٨٤) (د) ٤٧٥١
(٨٥) (الْعَرُوسِ): يُطْلَقُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى فِي أَوَّلِ اِجْتِمَاعِهِمَا , وَقَدْ يُقَالُ لِلذَّكَرِ الْعَرِيسُ , وَإِنَّمَا شَبَّهَ نَوْمَهُ بِنَوْمَةِ الْعَرُوسِ , لِأَنَّهُ يَكُونُ فِي طَيِّبِ الْعَيْشِ. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(٨٦) هَذَا عِبَارَةٌ عَنْ عِزَّتِهِ وَتَعْظِيمِهِ عِنْدَ أَهْلِهِ , يَأتِيهِ غَدَاةَ لَيْلَةِ زِفَافِهِ مَنْ هُوَ أَحَبُّ وَأَعْطَفُ , فَيُوقِظُهُ عَلَى الرِّفْقِ وَاللُّطْفِ. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(٨٧) (ت) ١٠٧١
(٨٨) (حم) ١٨٥٥٧
(٨٩) (س) ١٨٣٣
(٩٠) ابن المبارك في " الزهد " (١٤٩/ ٤٤٣) , انظر الصَّحِيحَة: ٢٧٥٨
(٩١) (س) ١٨٣٣
(٩٢) أَيْ: رُدَّهُ إِلَى دِينِكَ وَطَاعَتِك.
(٩٣) ابن المبارك في " الزهد " (١٤٩/ ٤٤٣) , انظر الصَّحِيحَة: ٢٧٥٨
(٩٤) (جة) ٤٢٦٢ , (حم) ٨٧٥٤
(٩٥) (س) ١٨٣٣
(٩٦) المُسُوح: جَمع المِسح بالكسر , وهو اللباس الخشن.
(٩٧) (حم) ١٨٥٥٧
(٩٨) (جة) ٤٢٦٢
(٩٩) (س) ١٨٣٣
(١٠٠) أَيْ: وَبِأَصْنَافٍ كَائِنَة مِنْ جِنْس الْمَذْكُور مِنْ الْحَمِيم وَالْغَسَّاق. حاشية السندي
(١٠١) (جة) ٤٢٦٢ , (حم) ٨٧٥٤
(١٠٢) السُّفُّود: عود من حديد يُنظَم فيه اللحم لِيُشوى.
(١٠٣) (حم) ١٨٥٥٧
(١٠٤) (حم) ١٨٥٥٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١٠٥) (حم) ١٨٥٥٧
(١٠٦) (جة) ٤٢٦٢
(١٠٧) (س) ١٨٣٣
(١٠٨) (م) ٢٨٧٢
(١٠٩) (س) ١٨٣٣
(١١٠) الرَّيْطَة: ثَوْب رَقِيق، وَقِيلَ: هِيَ الْمُلَاءَة، وَكَانَ سَبَب رَدِّهَا عَلَى الْأَنْف بِسَبَبِ مَا ذَكَرَ مِنْ نَتْنِ رِيحِ رُوح الْكَافِر. شرح النووي على مسلم - (ج ٩ / ص ٢٥٢)
(١١١) (م) ٢٨٧٢
(١١٢) (جة) ٤٢٦٢
(١١٣) (حم) ١٨٥٥٧
(١١٤) (جة) ٤٢٦٢ , (حم) ٢٥١٣٣
(١١٥) [الأعراف/٤٠]
(١١٦) السِّجِّين: السِّجْن , وسِجِّينٌ: واد في جهنم نعوذ بالله منها , مُشْتَقٌّ من ذلك , وقوله تعالى: {كلا إنَّ كتابَ الفُجَّار لفي سِجِّين}.
قيل: المعنى أَن كتابهم في حَبْسٍ , لخساسة منزلتهم عند الله - عز وجل -.
وقيل: {في سِجِّين} في حَجَر تحت الأَرض السابعة.
وقال مجاهد {في سِجِّين} في الأرض السابعة.
وفي حديث أَبي سعيد: " ويُؤتى بكتابه مختوماً فيوضع في السِّجِّين " , قال ابن الأَثير: هكذا جاء , بالأَلف واللام , وهو بغيرهما: اسم عَلَمٍ للنار. لسان العرب - (ج ١٣ / ص ٢٠٣)
(١١٧) [الحج/٣١]
(١١٨) (حم) ١٨٥٥٧
(١١٩) (جة) ٤٢٦٢ , (حم) ٢٥١٣٣
(١٢٠) (د) ٤٧٥٣
(١٢١) وفي رواية: وَإِنَّ الْكَافِرَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ , أَتَاهُ مَلَكٌ فَيَنْتَهِرُهُ , فَيَقُولُ لَهُ: مَا كُنْتَ تَعْبُدُ؟ , فَيَقُولُ: لَا أَدْرِي. (د) ٤٧٥١
(١٢٢) (جة) ٤٢٦٨
(١٢٣) (هَاهْ) كَلِمَة يَقُولهَا الْمُتَحَيِّر الَّذِي لَا يَقْدِر مِنْ حِيرَته لِلْخَوْفِ , أَوْ لِعَدَمِ الْفَصَاحَة أَنْ يَسْتَعْمِل لِسَانَه فِي فِيهِ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(١٢٤) (د) ٤٧٥٣
(١٢٥) (خ) ١٣٠٨
(١٢٦) (د) ٤٧٥٣
(١٢٧) (جة) ٤٢٦٨
(١٢٨) قال ابن عبد البر: كان شهد بهذه الشهادة على غير يقين يرجع إلى قلبه , فكان يسمع الناس يقولون شيئا فيقوله.
(١٢٩) (ت) ١٠٧١ , (خ) ١٣٠٨
(١٣٠) أَيْ: لَا فَهِمْتَ , وَلَا قَرَأتَ الْقُرْآن، وَالْمَعْنَى: لَا دَرَيْت , وَلَا اِتَّبَعْت مَنْ يَدْرِي. فتح الباري (ج ٤ / ص ٤٤٩)
(١٣١) (خ) ١٢٧٣ , (س) ٢٠٥١
(١٣٢) (ت) ١٠٧١
(١٣٣) (خ) ١٢٧٣ , (س) ٢٠٥١
(١٣٤) (د) ٤٧٥١
(١٣٥) أَيْ: الْإِنْس وَالْجِنّ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٣)
(١٣٦) (خ) ١٢٧٣ , (س) ٢٠٥١
(١٣٧) (جة) ٤٢٦٨
(١٣٨) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(١٣٩) قَالَ الْقَاضِي: الْمُرَاد بِالْأَوَّلِ: اِنْطَلِقُوا بِرُوحِ الْمُؤْمِن إِلَى سِدْرَة الْمُنْتَهَى، وَالْمُرَاد بِالثَّانِي: اِنْطَلِقُوا بِرُوحِ الْكَافِر إِلَى سِجِّين، فَهِيَ مُنْتَهَى الْأَجَل.
وَيُحْتَمَل أَنَّ الْمُرَاد إِلَى اِنْقِضَاء أَجَل الدُّنْيَا. شرح النووي (ج ٩ / ص ٢٥٢)
(١٤٠) (م) ٢٨٧٢
(١٤١) (س) ١٨٣٣
(١٤٢) (السَّمُوم): الرِّيح الْحَارَّة. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(١٤٣) (د) ٤٧٥٣ , (حم) ١٨٥٥٧
(١٤٤) أَيْ: اِنْضَمِّي وَاجْتَمِعِي. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(١٤٥) (الأَضْلَاع) جَمْع ضِلْع , وَهُوَ عَظْم الْجَنْب , أَيْ: حَتَّى يَدْخُل بَعْضهَا فِي بَعْض مِنْ شِدَّة التَّضْيِيق وَالضَّغْط. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(١٤٦) أَيْ: فِي الْأَرْضِ , أَوْ فِي تِلْكَ الْحَالَةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ١٣٤)
(١٤٧) (ت) ١٠٧١ , (د) ٤٧٥٣
(١٤٨) (حم) ١٨٥٥٧
(١٤٩) أَيْ: يُسَلَّط وَيُوَكَّل. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(١٥٠) الأبْكَم: الذي خُلق أخْرَس لا يتكلَّم.
(١٥١) (د) ٤٧٥٣
(١٥٢) (حم) ٢٧٠٢١ , وقال الأرناؤوط: رجاله ثقات رجال الصحيح.
(١٥٣) المِرْزَبَّة: المِطْرَقَة الكبيرة الَّتِي يُكْسَرُ بِهَا الحِجَارة. عون (ج ١٠ / ص ٢٧٤)
(١٥٤) (د) ٤٧٥٣
(١٥٥) فِي الحديث ذَمُّ التَّقْلِيد فِي الِاعْتِقَادَات , لِمُعَاقَبَةِ مَنْ قَالَ: " كُنْت أَسْمَعُ النَّاس يَقُولُونَ شَيْئًا فَقُلْتُه ".
وَفِيهِ أَنَّ الْمَيِّت يَحْيَا فِي قَبْره لِلْمَسْأَلَةِ , خِلَافًا لِمَنْ رَدَّهُ وَاحْتَجَّ بِقَوْلِهِ تَعَالَى {قَالُوا رَبّنَا أَمَتَّنَا اِثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتنَا اِثْنَتَيْنِ} [غافر: ١١] قَالَ: فَلَوْ كَانَ يَحْيَا فِي قَبْره , لَلَزِمَ أَنْ يَحْيَا ثَلَاث مَرَّات , وَيَمُوت ثَلَاثًا , وَهُوَ خِلَافُ النَّصّ.
وَالْجَوَاب: أَنَّ الْمُرَاد بِالْحَيَاةِ فِي الْقَبْر لِلْمَسْأَلَةِ , لَيْسَتْ الْحَيَاة الْمُسْتَقِرَّة الْمَعْهُودَة فِي الدُّنْيَا الَّتِي تَقُوم فِيهَا الرُّوح بِالْبَدَنِ , وَتَدْبِيرِه وَتَصَرُّفه , وَتَحْتَاج إِلَى مَا يَحْتَاج إِلَيْهِ الْأَحْيَاء، بَلْ هِيَ مُجَرَّدُ إِعَادَةٍ لِفَائِدَةِ الِامْتِحَان الَّذِي وَرَدَتْ بِهِ الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة، فَهِيَ إِعَادَةٌ عَارِضَة، كَمَا حَيِيَ خَلْق لِكَثِيرٍ مِنْ الْأَنْبِيَاء لِمَسْأَلَتِهِمْ لَهُمْ عَنْ أَشْيَاء , ثُمَّ عَادُوا مَوْتَى. فتح الباري (ج ٤ / ص ٤٤٩)
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute