(٢) (م) ٢٨٨٤(٣) أي: يقصدون.(٤) أي: احتمى.(٥) (حم) ٢٤٧٨٢ , (م) ٢٨٨٤ , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٦) أَيْ: لَيْسَ لَهُمْ مَنْ يَحْمِيهِمْ وَيَمْنَعُهُمْ. (النووي - ج ٩ / ص ٢٦٠)(٧) (م) ٢٨٨٣(٨) (خ) ٢٠١٢(٩) (ت) ٢١٨٤ , (جة) ٤٠٦٤(١٠) (جة) ٤٠٦٣(١١) (م) ٢٨٨٤(١٢) أَيْ: أَهْلُ أَسْوَاقِهِمْ , أَوْ السُّوقَةُ مِنْهُمْ. فتح الباري (ج ٦ / ص ٤٤٢)(١٣) (خ) ٢٠١٢(١٤) (الْمُسْتَبْصِر): هُوَ الْمُسْتَبِينُ لِذَلِكَ , الْقَاصِدُ لَهُ عَمْدًا.(١٥) (الْمَجْبُور): هُوَ الْمُكْرَه، يُقَال: أَجْبَرْتُهُ , فَهُوَ مُجْبَر.(١٦) (اِبْن السَّبِيل): سَالِكُ الطَّرِيقِ مَعَهُمْ , وَلَيْسَ مِنْهُمْ.(١٧) أَيْ: يَقَعُ الْهَلَاكُ فِي الدُّنْيَا عَلَى جَمِيعِهِمْ. شرح النووي (٩/ ٢٦١)(١٨) أَيْ: يُبْعَثُونَ مُخْتَلِفِينَ عَلَى قَدْرِ نِيَّاتِهِمْ, فَيُجَازَوْنَ بِحَسَبِهَا. النووي (٩/ ٢٦١)(١٩) (م) ٢٨٨٤ , (خ) ٢٠١٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute