(٢) (حم) ٢٤٨٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(٣) (حم) ٢٥١٤ , الصَّحِيحَة: ١٨٧٢ , وصححه أحمد شاكر في (حم) ٢٥١٤(٤) (حم) ٢٤٨٣(٥) (حم) ٢٥١٤(٦) (حم) ٢٥١٤(٧) (حم) ٢٤٨٣(٨) (حم) ٢٥١٤(٩) (عِرْق النَّسَا): وَجَعٌ يَبْتَدِئُ مِنْ مَفْصِلِ الْوَرِكِ , وَيَنْزِلُ مِنْ جَانِبِ الْوَحْشِيِّ عَلَى الْفَخِذِ، وَرُبَّمَا اِمْتَدَّ إِلَى الرُّكْبَةِ وَإِلَى الْكَعْبِ، وَالنَّسَا: وَرِيدٌ يَمْتَدُّ عَلَى الْفَخِذِ مِنْ الْوَحْشِيِّ إِلَى الْكَعْبِ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٤٤)(١٠) أَيْ: مِنْ الْمَأكُولَاتِ وَالْمَشْرُوبَاتِ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٤٤)(١١) أَيْ: لُحُومَ الْإِبِلِ وَأَلْبَانَهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٤٤)(١٢) (ت) ٣١١٧ , (حم) ٢٤٨٣(١٣) (حم) ٢٥١٤(١٤) (المَخَارِيقُ): جَمْعُ مِخْرَاقٍ , وَهُوَ فِي الْأَصْلِ ثَوْبٌ يُلَفُّ وَيَضْرِبُ بِهِ الصِّبْيَانُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَأَرَادَ بِهِ هُنَا آلَةً تَزْجُرُ بِهَا الْمَلَائِكَةُ السَّحَابَ. تحفة (٧/ ٤٤٤)(١٥) (حم) ٢٤٨٣ , (ت) ٣١١٧(١٦) (إِذَا زَجَرَهُ) أَيْ: إِذَا سَاقَهُ , قَالَ اللهُ تَعَالَى: {فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا} يَعْنِي الْمَلَائِكَةَ تَزْجُرُ السَّحَابَ، أَيْ: تَسُوقُهُ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٤٤)(١٧) (ت) ٣١١٧(١٨) (حم) ٢٤٨٣(١٩) (حم) ٢٥١٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute