(٢) (م) ٢٩٣٧
(٣) (حم) ٢٤٥١١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٤) اللُّدّ: بَلْدَة قَرِيبَة مِنْ بَيْت الْمَقْدِس. شرح النووي (ج ٩ / ص ٣٢٧)
(٥) (جة) ٤٠٧٧ , (م) ٢٩٣٧
(٦) (ت) ٢٢٤٠
(٧) أي: لَا قُدْرَة وَلَا طَاقَة.
(٨) يُقَال: أَحْرَزْت الشَّيْء , أُحْرِزهُ إِحْرَازًا: إِذَا حَفِظْتَه وَضَمَمْتَه إِلَيْك، وَصُنْتَه عَنْ الْأَخْذ. شرح النووي (ج٩ ص ٣٢٧)
(٩) هو جبل في بيت المقدس.
(١٠) (م) ٢٩٣٧
(١١) (الحَدَب): مُرْتَفَع مِنْ الْأَرْض.
(١٢) (يَنْسِلُونَ): يَمْشُونَ مُسْرِعِينَ.
(١٣) [الأنبياء/٩٦]
(١٤) (ت) ٢٢٤٠
(١٥) (جة) ٤٠٧٩
(١٦) أي: يأخذون مواشي الناس.
(١٧) (حم) ١١٧٤٩ , (جة) ٤٠٧٩ , وقال شعيب الأرناءوط: إسناده حسن
(١٨) هي بحيرة كبيرة في أرض فلسطين كثيرة الماء , تُستَغل في مياه الشرب. ع
(١٩) أَيْ: سِهَامِهِمْ.
(٢٠) (م) ٢٩٣٧ , (ت) ٢٢٤٠
(٢١) (حم) ١١٧٤٩
(٢٢) (جة) ٤٠٧٩
(٢٣) أَيْ: تَبْلُغُ بِهِمْ الْفَاقَةُ إِلَى هَذَا الْحَدِّ , وإِنَّمَا ذَكَرَ رَأسَ الثَّوْرِ لِيُقَاسَ الْبَقِيَّةُ عَلَيْهِ فِي الْقِيمَةِ. تحفة الأحوذي (ج٦ص٢٥)
(٢٤) (النَّغَف): دُود يَكُون فِي أُنُوف الْإِبِل وَالْغَنَم، الْوَاحِدَة: نَغَفَة.
(٢٥) (ت) ٢٢٤٠ , (م) ٢٩٣٧
(٢٦) انظر رغم كل جبروتهم بِمَ أهلكهم الله .. !
(٢٧) (جة) ٤٠٨٠ , انظر الصحيحة: ١٧٣٥
(٢٨) أَيْ: قَتْلَى، وَاحِدهمْ فَرِيس.
(٢٩) (م) ٢٩٣٧
(٣٠) (جة) ٤٠٧٩
(٣١) (حم) ١١٧٤٩ , (جة) ٤٠٧٩
(٣٢) أَيْ: دَسَمُهُمْ وَرَائِحَتهمْ الْكَرِيهَة.
(٣٣) نَوْع من الْجِمال طِوَال الأعناق.
(٣٤) (م) ٢٩٣٧
(٣٥) قَالَ فِي النِّهَايَةِ: هُوَ الْهُوَّةُ الذَّاهِبَةُ فِي الْأَرْضِ. تحفة الأحوذي (٦/ ٢٥)
قَالَ ابْنُ جَابِرٍ: فَقُلْتُ: يَا أَبَا يَزِيدَ , وَأَيْنَ الْمَهْبَلُ؟ , قَالَ: مَطْلَعُ الشَّمْسِ. (حم) ١٧٦٦٦
(٣٦) القِسِيُّ: جمع قوس.
(٣٧) الأترِسَة: جمع تُرْس.
(٣٨) (ت) ٢٢٤٠ , (جة) ٤٠٧٦
(٣٩) أَيْ: لَا يَمْنَع مِنْ نُزُول الْمَاء بَيْت , والْمَدَر هُوَ: الطِّين الصُّلْب.
(٤٠) (الزَّلَقَة): الْمِرْآةِ، وَشَبَّهَهَا بِالْمِرْآةِ فِي صَفَائِهَا وَنَظَافَتهَا. (النووي ٩/ ٣٢٧)
(٤١) (جة) ٤٠٧٧ , الفاثورة: المائدة أو الطست والإناء الواسع.
(٤٢) (م) ٢٩٣٧
(٤٣) قلت: فيه دليل على انتزاع البركة من الأرزاق على مَرِّ الزمان بسبب كثرة المعاصي، وهذا قد يفسر بعض ما ورد عن الصحابة ومن بعدهم من الصالحين أنهم كانوا يكتفون بالشيء اليسير من الطعام , الذي لا يمكننا الاكتفاء بمثله في هذا الزمان. ع
(٤٤) (جة) ٤٠٧٧
(٤٥) الصَّفَا: هُوَ الْحَجْر الْأَمْلَس الَّذِي لَا يَعْلَق بِهِ شَيْء.
(٤٦) أبو بكر الأنباري في " حديثه " (ج١ ص٦/ ١ - ٢) , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٩١٩ الصَّحِيحَة: ١٩٢٦
(٤٧) (الْعِصَابَة): الْجَمَاعَة مِنْ النَّاس مِنْ الْعَشَرَة إِلَى الْأَرْبَعِينَ.
(٤٨) (قِحْفهَا) بِكَسْرِ الْقَاف: هُوَ مُقَعَّر قِشْرهَا.
(٤٩) (م) ٢٩٣٧
(٥٠) (جة) ٤٠٧٧ , انظر صحيح الجامع: ٧٨٧٥ , وقصة الدجال ص٤٥
(٥١) (الرِّسْل): اللَّبَن.
(٥٢) (الْفِئَام): الْجَمَاعَة الْكَثِيرَة. (النووي - ج ٩ / ص ٣٢٧)
(٥٣) اللِقْحَةُ: النّاقَةُ الحَلُوْبُ، فإذا جَعَلْتَها نَعْتاً قُلْتَ: ناقَةٌ لَقُوْحٌ , واللِّقَاحُ: جَمَاعَةُ اللِّقْحَةِ , وإذا وَلَدَتِ الإِبِلُ كُلُّها فهي: لِقَاحٌ.
(٥٤) الْفَخْذ (بِإِسْكَانِ الْخَاء): الْجَمَاعَة مِنْ الْأَقَارِب، وَهُمْ دُون الْبَطْن، وَالْبَطْن دُون الْقَبِيلَة. (النووي - ج٩ص٣٢٧)
(٥٥) (ت) ٢٢٤٠ , (م) ٢٩٣٧
(٥٦) (حم) ٢٤٥١١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٥٧) (جة) ٤٠٧٧
(٥٨) (حم) ٢٤٥١١
(٥٩) أَيْ: حَاكِمًا، وَالْمَعْنَى أَنَّهُ يَنْزِل حَاكِمًا بِهَذِهِ الشَّرِيعَة , فَإِنَّ هَذِهِ الشَّرِيعَة بَاقِيَة لَا تُنْسَخ، بَلْ يَكُون عِيسَى حَاكِمًا مِنْ حُكَّام هَذِهِ الْأُمَّة. فتح الباري (١٠/ ٢٥٠)
(٦٠) (الْمُقْسِط): الْعَادِل , بِخِلَافِ الْقَاسِط , فَهُوَ الْجَائِر. فتح (١٠/ ٢٥٠)
(٦١) أَيْ: يُبْطِلُ دِين النَّصْرَانِيَّة , بِأَنْ يَكْسِرَ الصَّلِيبَ حَقِيقَةُ , وَيُبْطِلُ مَا تَزْعُمُهُ النَّصَارَى مِنْ تَعْظِيمِه.
وَيُسْتَفَادُ مِنْهُ تَحْرِيمُ اِقْتِنَاء الْخِنْزِير , وَتَحْرِيم أَكْلِه , وَأَنَّهُ نَجَس، لِأَنَّ الشَّيْء الْمُنْتَفَع بِهِ لَا يُشْرَع إِتْلَافُه. (فتح) - (ج ١٠ / ص ٢٥٠)
(٦٢) الْمَعْنَى أَنَّ الدِّين يَصِير وَاحِدًا , فَلَا يَبْقَى أَحَد مِنْ أَهْل الذِّمَّة يُؤَدِّي الْجِزْيَة. قَالَ النَّوَوِيّ: وَمَعْنَى وَضْعِ عِيسَى الْجِزْيَةَ مَعَ أَنَّهَا مَشْرُوعَة فِي هَذِهِ الشَّرِيعَة , أَنَّ مَشْرُوعِيَّتهَا مُقَيَّدَةٌ بِنُزُولِ عِيسَى , لِمَا دَلَّ عَلَيْهِ هَذَا الْخَبَر، وَلَيْسَ عِيسَى بِنَاسِخِ لِحُكْمِ الْجِزْيَة , بَلْ نَبِيّنَا - صلى الله عليه وسلم - هُوَ الْمُبَيِّن لِلنَّسْخِ بِقَوْلِهِ هَذَا.
قَالَ اِبْن بَطَّال: وَإِنَّمَا قَبِلْنَاهَا قَبْل نُزُول عِيسَى لِلْحَاجَةِ إِلَى الْمَال , بِخِلَافِ زَمَن عِيسَى , فَإِنَّهُ لَا يُحْتَاج فِيهِ إِلَى الْمَال , فَإِنَّ الْمَال فِي زَمَنِه يَكْثُر حَتَّى لَا يَقْبَلهُ أَحَدٌ وَيُحْتَمَل أَنْ يُقَال: إِنَّ مَشْرُوعِيَّة قَبُولِهَا مِنْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى لِمَا فِي أَيْدِيهمْ مِنْ شُبْهَة الْكِتَاب , وَتَعَلُّقهمْ بِشَرْعِ قَدِيم بِزَعْمِهِمْ , فَإِذَا نَزَلَ عِيسَى - عليه السلام - زَالَتْ الشُّبْهَة بِحُصُولِ مُعَايَنَتِه , فَيَصِيرُونَ كَعَبَدَةِ الْأَوْثَان فِي اِنْقِطَاع حُجَّتهمْ , وَانْكِشَاف أَمْرهمْ فَنَاسَبَ أَنْ يُعَامَلُوا مُعَامَلَتهمْ فِي عَدَم قَبُول الْجِزْيَة مِنْهُمْ. (فتح) (١٠/ ٢٥٠)
(٦٣) (جة) ٤٠٧٧
(٦٤) (م) ٢٩٤٠
(٦٥) قَالَ أَبُو دَاوُد: الْحُمَةُ: الْحَيَّاتِ وَمَا يَلْسَعُ.
(٦٦) قال الألباني في قصة الدجال ص١١٣: أخرجه عبد الرزاق (٢٠٨٤٣)، وإسناده مرسل صحيح , رجاله ثقات رجال الشيخين. أ. هـ
(٦٧) (جة) ٤٠٧٧
(٦٨) أبو بكر الأنباري في " حديثه " (ج١ ص٦/ ١ - ٢) , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٩١٩ الصَّحِيحَة: ١٩٢٦
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute