(٢) (حم) ١١٧٦٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٣) (م) ٢٩٢٧(٤) أَيْ: طلب من صاحب الغنم أن يعطيه حليبا من غنمه.(٥) (ت) ٢٢٤٦(٦) أَيْ: أَعْصِرُ حَلْقِي بِذَلِكَ الْحَبْلِ وَأَمُوتُ. تحفة الأحوذي (ج ٦ / ص ٣٢)(٧) (م) ٢٩٢٧(٨) (حم) ١١٧٦٦(٩) (م) ٢٩٢٧(١٠) (حم) ١١٢٢٥ , وقال شعيب الأرناؤوط: رجاله ثقات رجال الشيخين.(١١) أَيْ: حَتَّى كَادَ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيَّ وَأُصَدِّقُهُ فِي أَنَّ مَا يَقُولُهُ النَّاسُ فِي حَقِّهِ مِنْ أَنَّهُ دَجَّالٌ , هُوَ كَذِبٌ عَلَيْهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣٢)(١٢) (م) ٢٩٢٧(١٣) (ت) ٢٢٤٦(١٤) (م) ٢٩٢٧(١٥) (ت) ٢٢٤٦(١٦) قلت: فإن لم يكن هو , فهو بِنِيَّتِه , كما قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: " مَثَلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمَثَلِ أَرْبَعَةِ نَفَرٍ .. وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالًا وَلَمْ يُؤْتِهِ عِلْمًا , فَهُوَ يَخْبِطُ فِي مَالِهِ يُنْفِقُهُ فِي غَيْرِ حَقِّهِ , وَرَجُلٌ لَمْ يُؤْتِهِ اللهُ عِلْمًا وَلَا مَالًا فَهُوَ يَقُولُ لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ هَذَا عَمِلْتُ فِيهِ مِثْلَ الَّذِي يَعْمَلُ قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَهُمَا فِي الْوِزْرِ سَوَاءٌ ". انظر (جة) ٤٢٢٨(١٧) (م) ٢٩٢٧ , (ت) ٢٢٤٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute