(٢) [الزخرف/٦١] (٣) (حب) ٦٨١٧، انظر الصَّحِيحَة: ٣٢٠٨ (٤) قال الألباني في الصحيحة: واعلم أن الحديث صريحُ الدلالةِ على أن الضمير في قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ} يعود إلى عيسى - صلى الله عليه وسلم - وليس إلى القرآن كما رُوي عن بعضهم، ولذلك قال الحافظ ابن كثير: (بل الصحيح أنه عائد على عيسى - صلى الله عليه وسلم - فإن السِّياق في ذِكره، ثم المراد بذلك: نزوله قبل يوم القيامة , كما قال تعالى: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ} أي: قبل موت عيسى - صلى الله عليه وسلم -. أ. هـ (٥) (حم) ٢٩٢١ , (حب) ٦٨١٧، انظر الصَّحِيحَة: ٣٢٠٨