وَقَدْ أَسْلَمَ بِلَا رَيْبٍ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَصَلَّى خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيْقِ , وَهُوَ القَائِلُ: " أَتَانَا كِتَابُ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَبْل مَوْتِهِ بِشَهْرَيْنِ: أَنْ لَا تَنْتَفِعُوا مِنَ المَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ " (أخرجه أبو داود (٤١٢٧) و (٤١٢٨)، والترمذي (١٧٢٩)، والنسائي ٧/ ١٧٥، وابن سعد ٦/ ١١٣).قِيْلَ: إِنَّ عَبْدَ اللهِ بنَ عُكَيْمٍ تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَمَانِيْنَ. سير أعلام النبلاء ط الرسالة (٣/ ٥١١)(٢) الْحُمْرَةُ: وَرَمٌ مِنْ جِنْسِ الطَّوَاعِينِ. تحفة الأحوذي (٥/ ٣٤٩)(٣) أَيْ: أَلَا تُعَلِّقُ تَمِيمَةً. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٣٤٩)(٤) أَيْ: مَنْ عَلَّقَ عَلَى نَفْسِهِ شَيْئًا مِنْ التَّعَاوِيذِ وَالتَّمَائِمِ وَأَشْبَاهِهَا مُعْتَقِدًا أَنَّهَا تَجْلُبُ إِلَيْهِ نَفْعًا , أَوْ تَدْفَعُ عَنْهُ ضَرًّا. تحفة الأحوذي (٥/ ٣٤٩)(٥) (ت) ٢٠٧٢ , (حم) ١٨٨٠٣ , انظر غاية المرام (٢٩٧)(٦) أَيْ: خُلِّيَ إِلَى ذَلِكَ الشَّيْءِ , وَتُرِكَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ. تحفة الأحوذي (٥/ ٣٤٩)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute