(٢) (خ) ٢٢٦٥(٣) أَيْ: يُقرِضني ويُعطيني سلفا.(٤) أَيْ: زَمَن قَطْع ثَمَر النَّخْل وَهُوَ الصِّرَام.(٥) أَيْ: تَأَخَّرَتْ الْأَرْض عَنْ الْإِثْمَار , فَتَأَخَّرْتُ عَنْ الْقَضَاء.(٦) أَيْ: أَسْتَمْهِلُهُ.(٧) أَيْ: إِلَى عَام ثَانٍ.(٨) (خ) ٥١٢٨(٩) (خ) ٣٣٨٧(١٠) (خ) ٢٦٢٩(١١) (خ) ٣٣٨٧(١٢) هو الزبير بن العوام - رضي الله عنه -.(١٣) الدَّاجِن: الشَّاة الَّتِي تَالَف الْبُيُوت.(١٤) الوحا: السرعة.(١٥) أَيْ: عتبة الباب.(١٦) السَّقِيفَة: هِيَ الْمَكَانُ الْمُظَلَّلُ , كَالسَّابَاطِ أَوْ الْحَانُوتِ بِجَانِبِ الدَّارِ. فتح الباري (ج ٧ / ص ٣٨٢)(١٧) (حم) ١٥٣١٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٨) رَوَى اِبْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَغَيْرُهُ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ السُّدِّيِّ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) قَالَ: اُدْعُ لَهُمْ. (فتح) - (ج ٥ / ص ١٢٤)(١٩) (حم) ١٤٢٨٤ , (د) ١٥٣٣ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح(٢٠) أَيْ: تَعَذَّرَ بأنه لا يستطيع أن يُنْظِرَ جابرا , لأنه بحاجة إلى هذا المال لأمور أخرى.(٢١) (حم) ١٥٣١٦(٢٢) (خ) ٥١٢٨(٢٣) (خ) ٢٤٦١(٢٤) (خ) ٢٠٢٠(٢٥) (خ) ٢٦٢٩(٢٦) (خ) ٢٠٢٠(٢٧) الْبَيْدَر لِلتَّمْرِ , كَالْجُرْنِ لِلْحَبِّ.(٢٨) (خ) ٢٦٢٩ , (س) ٣٦٣٦(٢٩) (حم) ١٥٣١٦ , ١٤٢٨٤ (خ) ٢٢٦٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute