(٢) (م) ١٠٦٦(٣) أي: أقَعَ.(٤) (خ) ٦٥٣١(٥) (حم) ٧٠٦(٦) قَالَ فِي النِّهَايَة: حَدَاثَة السِّنّ: كِنَايَة عَنْ الشَّبَاب.(٧) أَيْ: ضُعَفَاء الْعُقُول.(٨) (خ) ٣٤١٥(٩) (م) ١٠٦٦(١٠) (م) ١٠٦٦ (١٥٧)(١١) أَيْ: مِنْ الْقُرْآن , كَمَا فِي حَدِيث أَبِي سَعِيد الَّذِي قَبْله " يَقْرَءُونَ الْقُرْآن " وَكَانَ أَوَّل كَلِمَة خَرَجُوا بِهَا قَوْلهمْ: لَا حَكَم إِلَّا الله، وَانْتَزَعُوهَا مِنْ الْقُرْآن , وَحَمَلُوهَا عَلَى غَيْر مَحْمَلهَا. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٤١٢)(١٢) أَيْ: يجوزون , ويخرقون , ويخرجون.(١٣) (خ) ٣٤١٥(١٤) (م) ١٠٦٦(١٥) (خ) ٦٥٣١(١٦) (حم) ٣٨٣١ , (خ) ٦٥٣١ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن(١٧) أَيْ: عَلَامَتُهُ.(١٨) قَالَ الْجَوْهَرِيّ: يُقَال: أَخْدَجَتْ النَّاقَة , إِذَا جَاءَتْ بِوَلَدِهَا نَاقِصَ الْخَلْق , فَالْوَلَدُ مُخْدَج. عون المعبود (ج١٠ص٢٨٨)(١٩) (م) ١٠٦٦(٢٠) (حم) ١٣٧٩(٢١) الْبَطَر: هُوَ الطُّغْيَانُ عِنْد النِّعْمَة , أَيْ: لَوْلَا خَوْفُ الْبَطَرِ مِنْكُمْ بِسَبَبِ الثَّوَابِ الَّذِي أُعِدَّ لِقَاتِلِيهِمْ فَتُعْجَبُوا بِأَنْفُسِكُمْ لخَبَّرْتُكُمْ. عون المعبود (ج ١٠ / ص ٢٨٤)(٢٢) مُخَضْرَمٌ ثِقَةٌ جَلِيلٌ , تحفة الأحوذي - (ج ١ / ص ١٨٨)(٢٣) أَيْ: نَحْنُ وَالْخَوَارِج.(٢٤) أَيْ: كَانَ أَمِيرَهُمْ.(٢٥) أَيْ: مِنْ أَغْمِدَتِهَا.(٢٦) أَيْ: يَطْلُبُوكُمْ الصُّلْحَ بِالْإِيمَانِ لَوْ تُقَاتِلُونَ بِالرُّمْحِ مِنْ بَعِيد، فَأَلْقُوا الرِّمَاحَ وَادْخُلُوا فِيهِمْ بِالسُّيُوفِ حَتَّى لَا يَجِدُوا فُرْصَة , فَدَبَّرُوا تَدْبِيرًا قَادَهُمْ إِلَى التَّدْمِير. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٨٨)(٢٧) أَيْ: رَمَوْا بِهَا عَنْ بُعْد , قَالَ الْجَوْهَرِيّ فِي الصِّحَاح: وَحَّشَ الرَّجُل , إِذَا رَمَى بِثَوْبِهِ وَسِلَاحِهِ مَخَافَةَ أَنْ يُلْحَق , قَالَ الشَّاعِر: فَذَرُوا السِّلَاحَ وَوَحِّشُوا بِالْأَبْرُقِ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٨٨)(٢٨) شَجَرَهُ بِالرُّمْحِ أَيْ: طَعَنَهُ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٨٨)(٢٩) أَيْ: الَّذِينَ مَعَ عَلِيّ - رضي الله عنه -.(٣٠) (م) ١٠٦٦(٣١) (حم) ١١٧٩ , (م) ١٠٦٦(٣٢) (حم) ١١٨٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٣٣) (م) ١٠٦٦(٣٤) (حم) ١١٨٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(٣٥) أَيْ: مِنْ الْخَوَارِج.(٣٦) أَيْ: الْمُخْدَج الْخَارِجِيّ.(٣٧) (م) ١٠٦٦(٣٨) اِسْمه: عَبَّاد بْن نُسَيْب القيسي، أبو الوضيء السحتني , الطبقة: ٣ من الوسطى من التابعين , روى له: (أبو داود - النسائي في مسند علي - ابن ماجه) , رتبته عند ابن حجر: ثقة.(٣٩) قَالَ الدَّمِيرِيّ فِي حَيَاة الْحَيَوَان: الْيَرْبُوعُ حَيَوَانٌ طَوِيلُ الرِّجْلَيْنِ , قَصِير الْيَدَيْنِ جِدًّا , وَلَهُ ذَنَبٌ كَذَنَبِ الْجُرْذ , وَيَسْكُنُ بَطْنَ الْأَرْضِ لِتَقُومَ رُطُوبَتُهَا مَقَامَ الْمَاء , قَالَ الْجَاحِظ وَالْقَزْوِينِيّ: الْيَرْبُوعُ مِنْ نَوْعِ الْفَأر. عون المعبود (ج١٠ص٢٨٨)(٤٠) (حم) ١١٧٩ , (د) ٤٧٦٨(٤١) (م) ١٠٦٦(٤٢) (حم) ١١٩٦ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن , وصححه أحمد شاكر.(٤٣) عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيُّ: مَنْسُوب إِلَى سَلْمَان , جَدّ قَبِيلَة مَعْرُوفَة, وَهُمْ بَطْن مِنْ مُرَاد , أَسْلَمَ عبَيْدَةُ قَبْلَ وَفَاةِ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - بِسَنَتَيْنِ , وَلَمْ يَرَهُ , وَسَمِعَ عُمَر وَعَلِيًّا وَابْن مَسْعُود وَغَيْرهمْ مِنْ الصَّحَابَة. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ٢٨٨)(٤٤) (م) ١٠٦٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute