(هب) , وَعَنْ أَبِي ذَرٍّ - رضي الله عنه - قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الصَلَاةِ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ أَفْضَلُ؟، أَوِ الصَلَاةُ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -؟، فَقَالَ: " صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا , أَفْضَلُ مِنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ فِيهِ، وَلَنِعْمَ الْمُصَلَّى فِي أَرْضِ الْمَحْشَرِ وَالْمَنْشَرِ , وَلَيَأتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ , لَقَيْدُ سَوْطٍ , أَوْ قَالَ: قَوْسُ الرَّجُلِ حَيْثُ يَرَى مِنْهُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ , خَيْرٌ لَهُ , أَوْ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا " (١)
(١) (هب) ٤١٤٥، وصححه الألباني في تمام المنة ص٢٩٤ , وصَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١١٧٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute